المخرج والنائب خالد يوسف عبر صفحته الرسمية على فيسبوك – الخميس 10 أكتوبر 2019
#معك_ياسوريا_الصامدة
إن الحماقة هي العنوان الاساسي لحملة #تركيا العثمانية علي #سوريا العربية الشقيقة
الاحمق #اردوغان استمع للاكثر حماقة #ترامب وقام بشن الحرب علي سوريا و ستكون نهايته فيها مثلما كان مصير جده #سليمان_شاه في سوريا
عندما يطلق #الاكراد الاحدي عشر مقاتلا ارهابيا داعشيا من سجونهم لعدم قدرتهم علي التصدي للغزو التركي بينما بعض قواتهم منشغلة بتأمين سجناء #داعش ..عندما يحدث ذلك وتنطلق هذه القوات الارهابيه في سوريا والعراق ويتسرب بعضا منها لاوروبا ستقع ورقة التوت الاخيرة التي كانت تستر اردوغان علي الاقل امام الاوروبيين الذين ابتزهم كثيرا بدعوي حمايتهم من الارهاب ويتأكد للجميع من كان وراء داعش واخواتها داعما ومدافعا وحاميا
سيكتشف العالم كله في هذه الحرب ان اردوغان من اعاد الحرب الاهليه السورية لمربعها الاول بإعادة تشكيل جيش من المعارضه السورية المسلحة يقترب من المائة الف مقاتل لمواجهة #الجيش_العربي_السوري والاكراد ويتأكد للجميع انه من أدخل المنطقة كلها في حالة من القلاقل وعدم الاستقرار التي ستلقي بظلالها علي كل البلدان المجاورة بعد ان كادت ان تهدأ كل الامور ..
هذا الاحمق من حيث يريد اضعاف نظام بشار الاسد سيقويه وستعود سوريا بسبب هذه الحرب للجامعة العربية وستزول خلافات عميقة مع دول الخليج
امور كثيرة ستكشفها هذه الحرب الوضيعة والمؤكد ان نهايتها هو الانتصار للشعب السوري ولجيشه ولاكراده
والهزيمة لاردوغان والعار لترامب الذي اغراه بسحب القوات الامريكيه التي كانت تقطع طريقه نحو سوريا ودفعه للغزو وتنصل منه فور ان خطي خطوته الاولي
والمجد للشعب السوري بكل مكوناته وخاصة أكراده احفاد #صلاح_الدين_الايوبي
والخزي لهؤلاء الذين لم يستطيعوا الان ان يدينوا هذا الغزو التركي وتحججوا بحجج فارغة وهؤلاء الذين لم يدينوا من قبل العدوان الاسرائيلي والعدوان الامريكي علي سوريا ويشمروا الان سواعدهم نكاية في اردوغان وليس حبا في سوريا او ادراكا لاهمية هذا الاقليم في الدفاع عن كل الامة العربية عبر التاريخ
#معك_ياسوريا_الصامدة