خالد يوسف

حمايته للمتحف المصرى

 بعد نصف ساعة من بداية أعمال النهب أثر إنسحاب الأمن إبان ثورة 25 يناير 2011
استطاع بصرخته الشهيرة على الفضائيات والتى إستنجد فيها بجموع المصريين الذين هرعوا إثر هذه الصرخة
ونزلوا وكونوا دروعاً بشرية لحماية المتحف المصرى وتمكنوا من حماية الأثر الأنسانى العظيم لواحدة من أقدم الحضارات البشرية.