المخرج والنائب خالد يوسف عبر فيسبوك – الثلاثاء 26 يوليو 2016
جميل أن تفخر بوطنك والأجمل أن تعيش حتي يفخر وطنك بك
محمد خان من قليلين تنطبق عليهم هذه المقولة ..وداعا السينمائي المصري الذي أختار أن يكون مصريا وكان لديه الفرصة أن يكون غير ذلك ولكنه إنحاز لمصريته ووطنيته ..وداعا فارس مدينة السينما العربية ..وداعا لأحد الكبار المجددين والمحدثين ..وداعا لواحد من أهم المواهب السينمائية في تاريخ السينما ..وداعا للأهم في رؤيته للمدينة وناسها ..رأيناها معه وكأنها لم ترصد ولم تصور من قبل
المخرج والنائب خالد يوسف بر فيسبوك .. طارق الجندي يكتب عن خالد يوسف (الخليفة) – السبت 23 يوليو 2016
الإختلاف سنة الحياة وكما قالوا قديما لو اتفقت الأذواق لبارت السلع ولكني لست هنا بصدد الحديث عن السلع بل سأتحدث عن شخصية أثارت جدلا كبيرا في الساحتين الفنية والسياسية في مصر إنه خالد يوسف .
في رأيي الشخصي لم يحظ أي مخرج في تاريخ مصر بل والوطن العربي بنفس الحظ من التألق والإبداع الذي حظي بها خالد يوسف ليس لأنه أفضلهم ولكن من سبقوه كانوا معروفين علي المستوي النقدي والفني أو بمعني آخر يعرفهم من احترف هذه الصناعة وأتقنها .
أقصد صناعة السينما ربما لأنهم أحتفظوا لأنفسهم بدور المخرج فقط الذي يحرك الأحداث ولكن تبقي البطولة الظاهرة علي الشاشة والمعروضة للجمهور من نصيب ابطال العمل .
أما في حالة خالد يوسف فإنه وإن لم يقم بالتمثيل الإ انه يترك بصمة علي الفيلم, وعلي أبطاله أجبرت حتي المشاهدين من العامة علي معرفة الفيلم بإسم مخرجه وليس بإسم ممثليه كما كان شائعا .
فالمعروف عن المشاهد المصري أنه ضحل الثقافة الفنية إلي حد كبير وأقصد هنا المشاهد العادي وليس الناقد او الممثل . فإذا سألته علي عمالقة الإخراج في مصر أمثال صلاح أبو سيف وبدر خان فلن تجد عامة الشعب يعرف عنها شيئا أما إذا سألت نفس الأفراد عن أفلام خالد يوسف فأظن أن هناك الكثير من يحفظها عن ظهر قلب منذ بدايات عمله مع أستاذه يوسف شاهين .أفلامه كشفت الواقع المصري المتردي والتي طالما حاولت الدولة تجميله وتغطيته, قدم لنا ممثلين نعرفهم في ثياب جديدة لم نعتدها وأدوار لم نألفها .
كان من أوائل من ساندوا ثورة 25 يناير واختلف وقتها مع عدد من أبطال أفلامه الذين رفضوا التغيير وكان منهم ممثلة كانت بطلة في خمسة من أفلامه . كما أنه وقف صامدا ضد محاولات أخونة وزارة الثقافة في عهد مرسي وكان ممن حاصروا الوزارة لمنع وصول الوزير المفروض علي المثقفين . ثم شارك في لجنة صياغة دستور مصر بعض ثورة 30 يونيو وعاد بعدها ليصبح نائبا عن بلدته كفر شكر في مجلس الشعب وقد استطاع أن يأخذ موافقة الحكومة علي عدة مشروعات لتشغيل الشباب في دائرته وأيضا الإسراع في تنفيذ مشروعات الصرف الصحي لبعض القري .
أعود من حيث بدأت بالحديث عن الإختلاف . إختلف معي كما شئت خالفني في النتيجة التي وصلت إليها أنه يعتبر خليفة المبدعين العظام ولكنك لا تستطيع الإختلاف معي فيما سقته من أسباب دفعتني لتلك النتيجة .
وأخيرا فإني أعتب علي السياسي خالد يوسف أنه حرمنا من المخرج خالد يوسف فنحن نتطلع للجديد من أعماله الكاشفة والمصارحة
السبت 23 يوليو 2016
الإختلاف سنة الحياة وكما قالوا قديما لو اتفقت الأذواق لبارت السلع ولكني لست هنا بصدد الحديث عن السلع بل سأتحدث عن شخصية أثارت جدلا كبيرا في الساحتين الفنية والسياسية في مصر إنه خالد يوسف .
في رأيي الشخصي لم يحظ أي مخرج في تاريخ مصر بل والوطن العربي بنفس الحظ من التألق والإبداع الذي حظي بها خالد يوسف ليس لأنه أفضلهم ولكن من سبقوه كانوا معروفين علي المستوي النقدي والفني أو بمعني آخر يعرفهم من احترف هذه الصناعة وأتقنها .
أقصد صناعة السينما ربما لأنهم أحتفظوا لأنفسهم بدور المخرج فقط الذي يحرك الأحداث ولكن تبقي البطولة الظاهرة علي الشاشة والمعروضة للجمهور من نصيب ابطال العمل .
أما في حالة خالد يوسف فإنه وإن لم يقم بالتمثيل الإ انه يترك بصمة علي الفيلم, وعلي أبطاله أجبرت حتي المشاهدين من العامة علي معرفة الفيلم بإسم مخرجه وليس بإسم ممثليه كما كان شائعا .
فالمعروف عن المشاهد المصري أنه ضحل الثقافة الفنية إلي حد كبير وأقصد هنا المشاهد العادي وليس الناقد او الممثل . فإذا سألته علي عمالقة الإخراج في مصر أمثال صلاح أبو سيف وبدر خان فلن تجد عامة الشعب يعرف عنها شيئا أما إذا سألت نفس الأفراد عن أفلام خالد يوسف فأظن أن هناك الكثير من يحفظها عن ظهر قلب منذ بدايات عمله مع أستاذه يوسف شاهين .أفلامه كشفت الواقع المصري المتردي والتي طالما حاولت الدولة تجميله وتغطيته, قدم لنا ممثلين نعرفهم في ثياب جديدة لم نعتدها وأدوار لم نألفها .
كان من أوائل من ساندوا ثورة 25 يناير واختلف وقتها مع عدد من أبطال أفلامه الذين رفضوا التغيير وكان منهم ممثلة كانت بطلة في خمسة من أفلامه . كما أنه وقف صامدا ضد محاولات أخونة وزارة الثقافة في عهد مرسي وكان ممن حاصروا الوزارة لمنع وصول الوزير المفروض علي المثقفين . ثم شارك في لجنة صياغة دستور مصر بعض ثورة 30 يونيو وعاد بعدها ليصبح نائبا عن بلدته كفر شكر في مجلس الشعب وقد استطاع أن يأخذ موافقة الحكومة علي عدة مشروعات لتشغيل الشباب في دائرته وأيضا الإسراع في تنفيذ مشروعات الصرف الصحي لبعض القري .
أعود من حيث بدأت بالحديث عن الإختلاف . إختلف معي كما شئت خالفني في النتيجة التي وصلت إليها أنه يعتبر خليفة المبدعين العظام ولكنك لا تستطيع الإختلاف معي فيما سقته من أسباب دفعتني لتلك النتيجة .
وأخيرا فإني أعتب علي السياسي خالد يوسف أنه حرمنا من المخرج خالد يوسف فنحن نتطلع للجديد من أعماله الكاشفة والمصارحة
المخرج والنائب خالد يوسف هبر صفحته الرسمية على فيسبوك – الجمعة 22 – 7 -2016
أقدر وأثمن تمسك أعضاء لجنة السينما بالمجلس الأعلي للثقافة ببقائي رئيسا للجنة ..كما أشكر الدكتورة أمل الصبان الأمين العام للمجلس والسيد حلمي نمنم وزير الثقافة علي الثقة الكبيرة التي يضعوها في شخصي ..
إن رفض كل هؤلاء جميعا للإستقالة المقدمة مني يجعلني أشعر أكثر بثقل المسئولية وبالتعويل الذي يضعوه علي جهدي .لهم جميعا كل الشكر وبإذن الله سأحاول أكون علي مستوي هذه الثقة برغم ضيق الوقت ..وان كنت قد رضخت لرأيهم حبا وأحتراما إلا إنني مازالت أري صحة ما أعتقده في ألا يجلس أحد في مكانه علي أي مؤسسة في الدولة -كبرت أم صغرت – وقتا طويلا وإعطاء الفرصة لدماء جديده ومياه جديدة تتدفق في النهر حرصا علي الحيوية والتجديد والتحديث ..ومازلت أنادي ألا تتعدي مدة رئاسة اللجان في المجلس لأكثر من مدتين وسأكمل مدتي الثانية وسأسعي علي ان يصبح عدم التمديد لاكثر من مدتين هو جزء من اللائحة التي تحكم نظام المجلس ولجانه وينسحب ذلك النداء علي كافة مؤسسات الدولة ..فليس معقولا ان تكون مدة رئيس الجمهورية في الحكم مدتين ولا ينسحب ذلك علي بقية مؤسسات الدولة
المخرج والنائب خالد يوسف عبر فيسبوك – الجمعة 22 يوليو 2016
أقدر وأثمن تمسك أعضاء لجنة السينما بالمجلس الأعلي للثقافة ببقائي رئيسا للجنة ..كما أشكر الدكتورة أمل الصبان الأمين العام للمجلس والسيد حلمي نمنم وزير الثقافة علي الثقة الكبيرة التي يضعوها في شخصي ..
إن رفض كل هؤلاء جميعا للإستقالة المقدمة مني يجعلني أشعر أكثر بثقل المسئولية وبالتعويل الذي يضعوه علي جهدي .لهم جميعا كل الشكر وبإذن الله سأحاول أكون علي مستوي هذه الثقة برغم ضيق الوقت ..وان كنت قد رضخت لرأيهم حبا وأحتراما إلا إنني مازالت أري صحة ما أعتقده في ألا يجلس أحد في مكانه علي أي مؤسسة في الدولة -كبرت أم صغرت – وقتا طويلا وإعطاء الفرصة لدماء جديده ومياه جديدة تتدفق في النهر حرصا علي الحيوية والتجديد والتحديث ..ومازلت أنادي ألا تتعدي مدة رئاسة اللجان في المجلس لأكثر من مدتين وسأكمل مدتي الثانية وسأسعي علي ان يصبح عدم التمديد لاكثر من مدتين هو جزء من اللائحة التي تحكم نظام المجلس ولجانه وينسحب ذلك النداء علي كافة مؤسسات الدولة ..فليس معقولا ان تكون مدة رئيس الجمهورية في الحكم مدتين ولا ينسحب ذلك علي بقية مؤسسات الدولة
المخرج والنائب خالد يوسف عبر صفحته الرسمية على فيسبوك – الأربعاء 20 – 7 – 2016
رفض أعضاء لجنة السينما بالمجلس الأعلي للثقافة، قرار لستقالة المخرج خالد يوسف، رئيس اللجنة، خلال الجلسة الطارئة التي عقدت مساء اليوم بمقر المجلس بدار الأوبرا، بحضور كلًا من الدكتور محمد العدل، والمخرج مجدي احمد علي، ودكتور احمد عواض، والدكتور خالد عبد الجليل رئيس الرقابة علي المصنفات الفنية، ومسعد فودة نقيب السينمائيين.
وقد قدم يوسف، في بداية انعقاد الاجتماع استقالته من رئاسة لجنة السينما بالمجلس الأعلي للثقافة، مما أثار جدل أعضاء اللجنة، مؤكدا أن السبب الذي دفعه لتقدم استقالته هو تداول السلطة الذي يعد من أهم عناصر التحول الديمقراطي.
وأضاف، أنه قد قطع عهدا أمام نفسه وأمام الأعضاء عندما تولى مسئولية رئاسة اللجنة إنه سيتركها فور إنجاز ما كلف به من اللجنة، وأنه الآن وقد بذل ما كلف به ولهذا يستقيل، فى إشارة منه إلى جهده فى إيصال صوت السينمائيين للدولة وإسهامه فى إقناع كل المسئولين بضرورة التصدى لإنهاء أزمة هذه الصناعة الهامة والاستراتيجية والتى نتج عنها إصدار مجلس الوزراء حزمة من القرارات المهمة التى تكفل تحقيق نهضة سينمائية، والتى أصبحت الآن قيد التنفيذ.
المخرج والنائب خالد يوسف عبر فيسبوك – الأربعاء 20 يوليو 2016
” أعضاء لجنة السينما يرفضون استقالة خالد يوسف “
رفض أعضاء لجنة السينما بالمجلس الأعلي للثقافة، قرار لستقالة المخرج خالد يوسف، رئيس اللجنة، خلال الجلسة الطارئة التي عقدت مساء اليوم بمقر المجلس بدار الأوبرا، بحضور كلًا من الدكتور محمد العدل، والمخرج مجدي احمد علي، ودكتور احمد عواض، والدكتور خالد عبد الجليل رئيس الرقابة علي المصنفات الفنية، ومسعد فودة نقيب السينمائيين.
وقد قدم يوسف، في بداية انعقاد الاجتماع استقالته من رئاسة لجنة السينما بالمجلس الأعلي للثقافة، مما أثار جدل أعضاء اللجنة، مؤكدا أن السبب الذي دفعه لتقدم استقالته هو تداول السلطة الذي يعد من أهم عناصر التحول الديمقراطي.
وأضاف، أنه قد قطع عهدا أمام نفسه وأمام الأعضاء عندما تولى مسئولية رئاسة اللجنة إنه سيتركها فور إنجاز ما كلف به من اللجنة، وأنه الآن وقد بذل ما كلف به ولهذا يستقيل، فى إشارة منه إلى جهده فى إيصال صوت السينمائيين للدولة وإسهامه فى إقناع كل المسئولين بضرورة التصدى لإنهاء أزمة هذه الصناعة الهامة والاستراتيجية والتى نتج عنها إصدار مجلس الوزراء حزمة من القرارات المهمة التى تكفل تحقيق نهضة سينمائية، والتى أصبحت الآن قيد التنفيذ.
المخرج والنائب خالد يوسف عبر فيسبوك – الأربعاء 20 يوليو 2016
سأتقدم بإستقالتي اليوم من رئاسة لجنة السينما بالمجلس الاعلي للثقافة وأتمني من اللجنة قبولها وأرجو السيد وزير الثقافة الموافقة عليها
الأربعاء 20 – 7 -2016
خالد يوسف ل “الوطن” …
صوّتُ على برنامج الحكومة بـ«لا» لأنه برنامج يفتقد المنهج العلمى والرؤية، ثم الآليات، والجداول الزمنية، ومصادر التمويل، فهذه مكونات برامج الحكومات المتعارف عليها، وهى مكونات غير موجودة فى حكومة المهندس شريف إسماعيل، فهو برنامج به 150 صفحة تتحدث عن مشروعات اقتصادية ومشروعات قومية كبرى، دون وضعها ضمن خطة تنمية واضحة، أو نظام اقتصادى، فلو كان النظام اشتراكياً كنا نجد خططاً موضوعة فى هذا الإطار، ولو كان نظام السوق الحرة سيكون لها نسق آخر، وهكذا، فهى مشروعات فى العموم دون معرفة حتى كيفية إدارة المشروعات أو ما يسمى بـ«الحوكمة»، فلا نعرف كيفية إدارة المشروعات، وهل القطاع الخاص والمستثمرون مشاركون فى هذه الخطة، والبرنامج أيضاً لم يتضمن ما هو دور الدولة فى التنمية ولا كيفية تحفيز القطاع الخاص ولا كيف تنقذ القطاع العام من كبوته
