Monthly Archives

November 2018

خالد يوسف: تصنيف “جريمة الإيموبيليا” مهرجانات ليس وصمة عار

By | أخبار

خالد يوسف المعروف بجرأته السينمائية، يتحدث هذه المرة ليس كمخرج إنما كمنتج لفيلم “جريمة الإيموبيليا” لخالد الحجر، وقال: ما حمسنى لإنتاج الفيلم هو السيناريو الذى قدمه لى المخرج خالد الحجر، وأعجبت جدا بطريقة السرد، ولم يأخذ قرارى لإنتاجه وقتا كبيرا، ووجدت نفسى أمام دراما محكمة، كما نقول حبكة درامية، ولثقتى فى خالد الحجر كمخرج تشجعت أكثر للعمل، لأنه يستطيع تحقيق معادلة صعبة فى السوق السينمائى المصرى هى النجاح الجماهيرى والقيمة الفنية.

نفى خالد تدخله فى سيناريو أو تصوير الفيلم مشيرًا إلى أنه لم ير مشهدا واحدا أثناء التصوير، وشاهد الفيلم لأول مرة فى العرض الذى أقيم بالمسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، كأى مشاهد، وقال: “أعترف حينما شاهدته وجدته أحسن بكثير مما كان على الورق قبل التصوير، لذا أنا سعيد بهذه التجربة مع خالد الحجر.

وتابع يوسف أن لقب فيلم مهرجانات لا يعد وصمة على جبين هذه الأعمال السينمائية، وكون أنه تم اختيار هذا الفيلم ضمن مجموعة الأفلام التى تعرض فى مسابقات رسمية فهذا يشرفها، ولا يقلل أبدا من القيمة الفنية للفيلم.

وعن رأيه فى الأفلام التى يتم تقديمها فى السينما هذه الأيام، قال هناك أفلام فى السوق: “معرفش أعملها”، كما أن السينما بالأساس قائمة على التنوع، وأنا كمنتج أحببت تغطية جزء ليس موجودا فى صناعة السينما بفيلم جريمة الإيموبيليا.

أما عن رأيه فى الدورة الـ 40 فأشار يوسف قائلا: “رائعة وغيرت شكل المهرجان، وجعلته على قدم وساق مع المهرجانات العالمية الكبرى، كما أن حفظى اجتهد كثيرا فى تلك الدورة، ويحتاج لجهد كبير خلال السنوات القادمة من خلال محاولة جذب الأفلام الكبيرة، وتأتى للعرض الأول، وهذا يحتاج منه لمجهود كبير.

الفجر

“جريمة الإيموبيليا”.. سايكودراما بعيدة عن التأريخ لعمارة وسط البلد

By | مقالات

الخميس 29 نوفمبر 2018 – 08:00 ص

تشغل “العوالم السفلية” وما يتعلق بالجن والأرواح التى تحيطنا دون أن نراها، حيزًا كبيرًا من ثقافة الإنسان العربى، ويدور جدل من وقت لآخر بين مؤمن بوجودها ومنكر لكل ما هو غير مرأى، ربما استغل المخرج خالد الحجر ذلك للترويج لفيلمه “جريمة الإيموبيليا” معلنا – وهو أحد سكان العمارة الواقعة فى منطقة وسط البلد – أنه رأى ذات مرة  شخصا يجلس على حافة سريره، ودائما يشعر بيد تتحرك فوق جسده، متخذا من “اللامنطق” وسيلة ليمنح أحداث فيلمه شيئًا من الإثارة تجذب أكبر عدد من جمهور السينما.

اتخذ “الحجر” من “عمارة الإيموبيليا” مسرحًا لأحداث فيلمه الذى يدور داخل أشهر عمارات وسط البلد وعاش فيها فنانو الزمن الجميل أمثال محمد فوزى، وأسمهان، وليلى مراد، وهنرى بركات، ونجيب الريحانى، وسعى لتصوير عمل سينمائى – فى ظنه – يخلد اسم العمارة العريقة، واستوحى الأحداث من قصة واقعية فى تسعينيات القرن الماضى – بحسب المخرج خالد الحجر –  إذ أتى سمسار بساكن جديد لإحدى الشقق، وبعدها طلب منه الساكن خادمة لتنظيف الشقة، فوقع فى علاقة معها، واختلفا على الأموال فقتلها الساكن هى والسمسار.

بعد الانتهاء من مشاهدة الفيلم ضمن عروض مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، يمكننى أن أقول فى ثقة: “لا تأريخ ولا استيحاءً”، فلا هو يؤرخ لتاريخ عمارة الإيموبيليا التى بنيت عام 1938، لمالكها أحمد باشا عبود وكلفته 1.2 مليون جنيه لتصبح الأعلى والأضخم فى القاهرة آنذاك، ولا هو يستوحى الأحداث من الجريمة المذكورة أعلاه، وما احتوى عليه الفيلم من حبكة درامية ما هى إلا جريمة يمكن أن تحدث فى أى بناية أخرى من بنايات القاهرة أو أى مكان فى العالم، ولا نجد مبررا لإصرار مخرج العمل للربط بين أحداث فيلمه و”عمارة الإيموبيليا”.

الفيلم يقتحم منطقة الـ”سايكودراما” التى اشتهر بها المخرج العالمى آلفريد هتشكوك وكان رائدها فى مصر المخرج الراحل كمال الشيخ، إذ يدور حول كاتب روائى شهير “كمال حلمى” ويجسده الفنان هانى عادل، يعيش منعزلًا فى شقته بعمارة الإيموبيليا، ومنذ وفاة زوجته ورحيل أبنائه عنه، يعانى من الشيزوفرينيا، ويسمع صوتا داخليا ينتقده دائما، ويدفعه انعزاله إلى الدخول فى علاقة مع فتاة تعرف عليها عبر “فيس بوك” تكون سببا فى تورطه فى العديد من الجرائم، فى حبكة موفقة من كاتب الفيلم ومخرجه خالد الحجر.

“حكاية الكاتب كمال حلمى مش معروفة ولا هتتعرف” هكذا خاطب الحجر جمهوره على لسان الراوى وفرض حالة من الغموض معلنًا بداية أحداث فيلمه ولم يترك الجمهور يعايش شخوصه وعالمه السينمائى تلقائيًا.

“النمطية” تهمة لاحقت هانى عادل منذ اقتحامه عالم التمثيل وصُنف على أنه أحد رواد مدرسة الـ”No Reaction” اتباعا لمقولة “التمثيل هو اللا تمثيل” لكن فى “عمارة الإيموبيليا” يفاجئنا “عادل” بتجسيد شخصية مركبة تعانى مرضا نفسيًا، وإن كان هناك التباس حول تشخيص المرض استنادا للغة جسده، فأحيانا نرى شخصا مصابا بـ” الشيزوفرينيا” يعانى من الهلوسة متمثلة فى صوت يحدثه ويقوده ويوجه أفعاله بالإضافة إلى اضطرابات فكرية وحركية، وفى أحيان أخرى نرى شخصًا مصابًا بـ”اضطراب الشخصية التجنبية” يعانى من القلق والكبح الاجتماعى، والشعور بالعجز والدونية، والحساسية الشديدة تجاه التقييم السلبى، وتجنب التفاعل الاجتماعى، وهذا جانب يمكن أن يفصل فيه خبراء الطب النفسى، لكن فى النهاية لا يمكن تجاهل أن شخصية كمال حلمى شهادة ميلاد حقيقية لهانى عادل وأبلغ رد على المشككين فى موهبته كممثل.

موافقة ناهد السباعى على لعب دور لا يتجاوز 15 دقيقة من عمر الفيلم ينم على نضجها الفنى، صحيح أن عمرها على الشاشة قصير ينتهى بموت تلك الفتاة المثيرة التى لم تخجل من أن تصارح كمال حلمى برغبتها فى مضاجعته، وبعد موتها يطارده ذلك الصوت الذى يكرهه: “قولتلك ماتدخلش ست البيت ماسمعتش كلامى.. تستاهل”، إلا أنك تشعر أنها لم تغب وموجودة طوال الأحداث.

أضفى طارق عبد العزيز نوعا من البهجة من خلال أدائه الجاد الذى لا يخلو من الكوميديا دون تلطف أو كما يسمونه “استظراف”، وإن كانت مساعدته لكمال للتخلص من جثة “ناهد” ليس مسوغا إلى حد كبير، فقط لكونه صديقه ويخشى أن تتلوث سمعته لأنه يكتب روايات يتكسب منها “كمال” صاحب دار النشر المعروفة، ويمكن اعتبار طارق عبد العزيز “العصب” الذى لجأ إليه المخرج ليوازن بين أداء الممثلين، مستغلا خبرته الطويلة فى التمثيل.

تعمد “الحجر” من خلال السيناريو إلى مباغتة المشاهدين طوال الفيلم، فلا يكاد المتفرج يضع يديه على خيط لتتكشف أسباب الجريمة ودوافعها ليفاجئه بأن الحكاية لم تنهِ بعد، واللغز ما زال لغزا  حتى يصل به لمشهد النهاية، فجاء السيناريو حرفيًا إلى حد كبير لكنه ليس محكمًا، فعابه بعض التتابعات لم يحالفه فيها التوفيق، كمشهد مصارحة سماح بمعاناتها مع زوجها، ووجد الكاتب نفسه فى ورطة إذ أراد أن يعبر بالمشاهدين إلى النهاية ولا يجد مبررا دراميا فاستعان بمشهد اقتحام أحمد عبد الله محمود لشقة “كمال” واعترافه بأنه المسئول عن كل ما يجرى حوله، قبل أن تأتى لحظة التنوير التى يتبين فيها أن المرض النفسى هو ما دفع بكمال لارتكاب كل تلك الجرائم.

“جريمة الإيموبيليا” لا يمكن اعتباره فيلم مهرجانات – كما يروج له البعض – إذ يحتوى على جرعة من الإثارة والتشويق اللازمة لنجاحه تجاريا رغم خلوه من “نجم الشباك”.

اليوم السابع

جريمة الإيموبيليا.. الشهوة تحول البطل إلى سفاح

By | مقالات

الثلاثاء 27 نوفمبر 2018 – 17:08 م

شهد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، في دورته الأربعين، العرض الأول لفيلم #جريمة_الإيموبيليا لمخرجه #خالد_الحجر، في قسم خارج المسابقة، بطولة هاني عادل، و طارق عبد العزيز.

على ناصيتي شارع شريف وقصر النيل، تم بناء عمارة الإيموبيليا عام 1938، لمالكها أحمد باشا عبود الرئيس السابق للنادي الأهلي، لتصبح الأعلى والأضخم في القاهرة آنذاك، بتكلفة 1.2 مليون جنيه، وصُممت على هيئة برجين على شكل حرف “U”، بواسطة المهندسين المعماريين ماكس أذرعي، وجاستون روسي، وتضم 370 شقة، وسكنها على مدار تاريخها العديد من المشاهير حتى سميت بـ”عمارة الفنانين” ومنهم الريحاني وعبد الوهاب وفوزي وماجدة والمليجي وغيرهم، إلا أن جريمة قتل حدثت بها كان لها صدى كبير وارتبط باسم العمارة، ما جعل المخرج خالد الحجر يقدم على تجربة فيلمه “جريمة الإيموبيليا“.

جريمة الإيموبيليا” الذي عرض لأول مرة ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، في دورته الأربعين، في قسم خارج المسابقة، لا يدور حول الحادث الحقيقي الذي شهدته العمارة، ففي تسعينيات القرن الماضي، تم العثور على جثتي سمسار وربة منزل مقتولين خنقًا داخل الإيموبيليا، وتبين أن ساكنا بالطابق الخامس وراء الجريمة بعد خلاف معهما على قيمة سهرة حمراء قضاها مع السيدة.

أما فيلم “جريمة الإيموبيليا” فيؤكد مخرجه ومؤلفه خالد الحجر منذ مطلعه أنه من وحي خياله وليس مأخوذًا عن قصة حقيقية، والاقتباس فقط لاسم العمارة وربطه بجريمة مشابهة لما حدثت، باعتباره أحد سكانها، وهو من بطولة هاني عادل، طارق عبد العزيز، ناهد السباعي، دعاء طعيمة، عزة الحسيني، أحمد عبد الله محمود، ماهر سليم، يوسف إسماعيل، ياسمين الهواري، وغيرهم.

سردية الفيلم تبدأ مباشرة، وتدور حول كاتب روائي شهير “كمال حلمي” (هاني عادل)، يعيش منعزلًا في شقته بعمارة الإيموبيليا، ومنذ وفاة زوجته ورحيل أبنائه عنه، يعاني من الاكتئاب والشيزوفرينيا، حتى إنه يسمع صوتا داخليا دائمًا ما ينتقده ويرشده إلى ما ينبغي القيام به (أداه باقتدار كالعادة الفنان أحمد كمال)، لم يمارس علاقة مع الجنس الآخر منذ سنوات، ولكنه أخيرًا ينتظر مجيء فتاة لشقته بعدما تعارفا على “فيسبوك“.

الصوت الداخلي يحاول منعه من استقبال الفتاة، ولكنه يستجيب لاحتياجه لعلاقة، في محاولة لتخفيف الآثار السلبية لعزلته، تصل “سماح” ( ناهد السباعي ) منفلتة الغرائز، ذات الجرأة الهائلة التي لا تهاب أحدا، ولا يردع تحررها حاجز، غوايتها حاضرة، دلع مارسته عليه مبكرًا منذ وصولها بالضحكة والعيون والكتف العاري والفستان الأحمر القصير، لم يسعه إلا مزيد من الارتباك الذي يحاصره سنوات، فهي محبوبة ومرغوبة، ويُنظر لها بإعجاب وبابتذال معًا “بحبك وعايزاك ومش همشي“.

كمال” المضطرب وجد نفسه أمام معضلة حقيقية، خاصة بعدما هددته “سماح” بإلقاء نفسها من بلكونة شقته لو لم يُمارس معها الحب، الحب على طريقتها “عايزة أبقى في حضنك”، كبح جماحها بتنفيذ ما أرادته، وبينما هي تستحم بعد إنهاء العلاقة سقطت داخل المرحاض فوجدها قتيلة، الصوت الداخلي يمارس مزيدًا من الضغوط على صاحبه “قولتلك ماتدخلش ست البيت ماسمعتش كلامي.. تستاهل“.

يلجأ “كمال” لجاره وصديقه الوحيد وناشر رواياته “حبيب” (طارق عبد العزيز)، يخبره الأخير بأن الحل في التخلص من الجثة، ويُساعدهما في ذلك “عبده البواب” (يوسف إسماعيل)، وما إن ينجح الثلاثي في مهمتهم وتتوالى الأحدث بطريقة تصاعدية مثيرة، يهدده حارس العقار بعد ذلك ويبتزه ماليا فيضطر إلى قتله، ثم يفاجأ أن “حبيب” يحتفظ بهاتف الضحية “سماح” فيقوم بقتله، ثم يقتل عشيق الضحية الذي كان في البداية من دفعها عليه، لتُسجل علاقتهما بهدف مساومته، وفي النهاية يقتل نفسه للتخلص من الصوت الذي يطارده ويدفعه لارتكاب كل هذه الجرائم.

العمل هو إعادة حقيقية لاكتشاف هاني عادل، أدى الدور ببراعة، في غالبية أدواره كان يعتمد على كاريزمته وحدها، حضور أكثر من موهبة، وأداء تقليدي باهت، إلا أن “جريمة الإيموبيليا” يُعيده للصورة بعد عمليه الأفضل “أسماء” و”اشتباك”، تطور في أدائه وانفعالاته مواكب لتصاعد الأحداث مع زيادة حالات القتل، كذلك ناهد السباعي ورغم أنها لم تظهر إلا في مشهد واحد جمعها بهاني عادل قبل مقتلها، فإنها أدت المطلوب منها على الوجه الأكمل، طارق عبد العزيز ممثل رائع كعادته.

السيناريو الذي كتبه خالد الحجر بيَّن إخلاصًا عميقًا للون السنيمائي الذي اختاره وهو اللون التشويقي، كُتب بحرفية جيدة ونجح في إثارة الريبة مع كل خطوة يخطوها بطل العمل “كمال”، حيث تراكمت الشبهات مع تصاعد الأحداث حتى وصلنا إلى الحقيقة المثيرة بالنهاية وظهر وجه آخر للبطل، كما نجح في رسم مسارات الحبكة الرئيسية وتقاطعاتها مع الحبكات الفرعية بما أتاح تضليل المشاهد حتى لحظة التنوير بنهاية الفيلم.

خالد الحجر المخرج نجح أيضًا في رسم إيقاع جيد لـ”جريمة الإيموبيليا”، واستحضار أجواء محتقنة بالشك والتوجس، وصورة نستور كالفو ذات جماليات قاتمة تترك انطباعًا بالقلق، وموسيقى خالد داغر كانت مناسبة تمامًا للأحداث وللجو العام للفيلم وللعمارة، تجربة جيدة في مجملها وإن شابها بعض القصور، وتُحسب للقائمين عليها، ولمنتجها خالد يوسف.

أخبار6060

“خاص الفن- خالد يوسف: “هذا ما حمّسني لإنتاج جريمة الإيموبيليا

By | أخبار

صرّح المخرج ​خالد يوسف​ لموقع الفن أن ما حمسه لكي يقوم بإنتاج فيلم جريمة_الايموبيليا للمخرج خالد_الحجر هو السيناريو الذي قرأه وأحبه كثيرا ووجد به تجربة مميزة، كما أن المخرج خالد الحجر هو مخرج يقدم أعمال تحمل قيمة فنية كبيرة.وقال يوسف أنه لم يتدخل اطلاقا في تفاصيل العمل، كما اشار الى انه لم يقل ان يصنف الفيلم كفيلم مهرجانات لأن الأمر جيد، فاختياره ضمن الأفلام المعروضة في مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الحالية هو شرف وفي النهاية كمنتج قرر الرهان بتجربة مختلفة عن بعض الأعمال المعروضة في السوق.

الجدير ذكره ان ​فيلم جريمة الإيموبيليا​ من بطولة ناهد السباعي وهاني عادل وطارق عبد العزيز واخراج خالد الحجر و انتاج خالد يوسف.

Elfann

(خالد يوسف عن “جريمة الإيموبيليا”: فيلم جماهيري وينقل قيمة ومستوى فني عالي (فيديو

By | أخبار

استقبل اليوم المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية العرض الأول لفيلم جريمة الإيموبيليا ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دولته الـ40،وحرص المُخرج الكبير خالد يوسف مُنتج الفيلم على حضور العرض، وإلقاء كلمة على المسرح قبل عرض الفيلم، وقال خلال كلمته: “سيناريو الفيلم كان ممتاز جدًا، وحينما رأيت الفيلم في النهاية وجدته أفضل بكثير، حيث نفذه المُخرج خالد الحجر على أكمل وجه”، وأكد أن الفيلم قيم بجانب أنه فيلم جماهيري ويحتوى على فكرة ومستوى فني عالي وستشاهد فيه تمثيل على أعلى مستوى، بالإضافة إلى أن الموسيقى التصويرية بها حالة فريدة.

وأشاد يوسف بإدارة المهرجان هذا العام، قائلًا أنها دورة مميزة وبها مجهود كبير غيرت شكل المهرجان للأفضل، وتمنى أن تكون الدورة القادمة الدورة الـ41 دورة أفضل بكثير.

وتدور أحداثه داخل عمارة “الإيموبيليا” السكنية الشهيرة التي تم بناؤها نهاية ثلاثينيات القرن الماضي في وسط القاهرة، وسكنها العديد من المشاهير ونجوم الفن والمجتمع، ومنهم نجيب الريحاني والموسيقار محمد عبد الوهاب وأنور وجدي وليلى مراد، وتجسد فيه شخصية إحدى سكان العمارة التي تدور فيها أحداث الفيلم بالكامل، والتي تحدث فيها جريمة قتل.

“جريمة الإيموبيليا” بطولة طارق عبد العزيز وهاني عادل ودعاء طعيمة ويوسف إسماعيل ولطيفة فهمي، ومن تأليف وإخراج خالد الحجر، و إنتاج خالد يوسف.

القاهرة24

بالصور.. نجوم الفن في ندوة “جريمة الايموبيليا”بالقاهرة السينمائي

By | أخبار أونلاين

حرص عدد كبير من نجوم الفن على حضور فيلم ندوة “جريمة الإيموبيليا” المعروض على هامش فعاليات الدورة الـ40 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

ومن ضمن الحضور لقاء الخميسي، نسرين أمين،

كما حضر من أبطال الفيلم هاني عادل، ناهد السباعي، طارق عبد العزيز، ماهر سليم، خالد الحجر، ومنتج الفيلم خالد يوسف.

وتدور أحداثه داخل عمارة “الإيموبيليا” السكنية الشهيرة التي تم بناؤها نهاية ثلاثينيات القرن الماضي في وسط القاهرة، وسكنها العديد من المشاهير ونجوم الفن والمجتمع، ومنهم نجيب الريحاني والموسيقار محمد عبد الوهاب وأنور وجدي وليلى مراد، وتدور فيها أحداث الفيلم بالكامل، وتحدث فيها جريمة قتل.

الوفد

مهرجان القاهرة السينمائي.. العرض الخاص لفيلم جريمة الإيموبيليا

By | أخبار

حرص صناع فيلم “جريمة الإيموبيليا” على حضور العرض الأول للفيلم ضمن فاعليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 40.ويشارك في العمل  طارق عبدالعزيز، ناهد السباعي، هاني عادل، يوسف إسماعيل، ومن إخراج خالد الحجر و إنتاج خالد يوسف.

شهد عرض الفيلم حضور عدد من النجوم من بينهم الفنانة لقاء الخميسي والفنان هاني عادل والمخرج خالد الحجر والمخرج خالد يوسف بصفته منتج العمل، والفنانة لبلبة ونسرين آمنين وهيدي كرم.

الفيلم يدور فى إطار أكشن تشويقى ويتناول شكلًا جديدًا وينتمى لنوعية الأفلام السايكودراما، التى تعتمد على الحالة النفسية مثل نوعية أفلام المخرج العالمى آلفريد هتشكوك فى السينما الأمريكية، وكانت متواجدة هذه النوعية أيضًا فى مصر خلال فترة المخرج الراحل كمال الشيخ.

البوابة نيوز