Monthly Archives

January 2017

لقاء النائب خالد يوسف في برنامج “العاشرة مساء” بعد الحكم بمصرية جزيرتي تيران وصنافير – الإثنين 16 يناير 2017

By | لقاءات

لقاء النائب #خالد_يوسف في برنامج العاشرة مساء بعد الحكم بمصرية…

لقاء النائب #خالد_يوسف في برنامج العاشرة مساء بعد الحكم بمصرية جزيرتي تيران و صنافير – الإثنين 16 يناير

Geplaatst door ‎فانز خالد يوسف‎ op Dinsdag 17 januari 2017

خمسة نواب يصمت البرلمان عندما يتحدثون.. أولهم خالد يوسف

By | أخبار أونلاين

المخرج والنائب خالد يوسف عبر صفحته الرسمية على فيسبوك – الجمعة 13 يناير 2017

في حصاد العام الماضي قال موقع #برلماني (#اليوم_السابع) ان هناك خمسة نواب يصمت البرلمان عندما يتحدثون

أولهم #خالد_يوسف

فيسبوك

تكريم المخرج خالد يوسف في المهرجان الدولي لتكريم مبدعي العرب والعالم والذي يكرم شخصيات فنية عربي و عالمية على منجزاتهم – يناير2017

By | الجوائز

المخرج والنائب خالد يوسف خلال تكريمه في افتتاح فعاليات الدورة الأولى للمهرجان الدولي لتكريم مبدعي العرب و العالم

(DIAFA) “Distinctive International Arab Festivals Awards” ,

لتكريم شخصيات فنية عربية وعالمية على منجزاتهم – منتجع أتلانتس النخلة دبي – الإثنين 9 يناير 2017

يوتيوب

خالد يوسف يكتب عن إبراهيم عيسى – 2017

By | مقالات

الثلاثاء 3 – 1 – 2017

المخرج خالد يوسف عبر صفحته الرسمية على فيسبوك

بكل أسف .. ما زال البعض يظن، أن مساحة الحريات المحدودة، التي تركها نظام مبارك لمعارضيه عمداً، ساهمت في إسقاط نظامه، وما يجهلونه، ويدركه كل من أكمل تعليمه السياسي ، أن عمر نظام مبارك لم يمتد لثلاثون عاماً، إلا بفضل هذا النهج والذي لخصه جملته الشهيرة “خليهم يتسلوا”! ولو إنه اتبع نهجاً مختلفاً، لكانت النهايات كارثية، وتحولت ثورتنا إلى حرب أهلية، كما حدث في سوريا، وليبيا .. لأن الأنظمة المستبدة بقسوة والفاشية بإمتياز عندما تسقط لابد وأن يصاحبها دماء عزيرة هذا هو الدرس الذي لم –ولا- يتعلمه في بلادنا الكثيرين

والحقيقة اني لم أكف عن التساؤل، مذ علمت بخبر إلغاء برنامج العزيز “إبراهيم عيسى”، الذي إستقبلته ببعض الذهول، والكثير من الأسى ..

هل يليق ببلد في حجم وتاريخ مصر، ان تُخرس صوتاً صادقاً .. صوتاً نابضاً بالحق .. صارخاً بهموم الناس وآلامهم، كصوت “عيسى”؟! هل يُجمل خروجه من المشهد الإعلامي، صورة الدولة أمام العالم؟! هل يجوز، بعد ثورتين شعبيتين، شارك فيهما، عشرات الملايين من الشعب المصري، وهم يهتفون بالحرية، أن نصادر على حرية الرأي، وهي الحق الذي يشكل إحدى الدعائم الجوهرية لو أردنا عملية تحول ديمقراطي حقيقية

هل تقر بذلك أعين شهداء الثورة؟! علماً بأني لا أبالغ، إن قلت أن الشباب الذين خرجوا يومي 25 يناير – وفي كل الموجات الثورية التي تبعتها بما فيها الموجة الاعظم للثورة في 30 يونيو – وهم يحملون قلوبهم على أيديهم، وهم ينادون بالعيش، والحرية، والعدالة، كان “إبراهيم عيسى” أحد أهم ملهميهم!

هل صار إغتيال الأصوات، والحروف، والآمال، والأحلام، حرفتك يا وطني؟!

أرجوا أن تعذروا إنفعالي، وحزني، الذي قد يجده البعض مبالغ فيه، وأراه على ما يحزنني قليلا .. فإني مثلكم، لا أرجو بعد الممات إلا مستقبل أفضل لأبنائي، أرى أنه لن يتحقق، إلا بوجود رجال مثل “إبراهيم عيسى”، يعلمون، ويرشدون، وينيرون الطريق لابنائنا كلما إشتد الظلام بالوطن ..

ختاماً .. نفخر جميعاً بالإنتماء لهذا الوطن، بينما يحظى قليلون جداً منا، بشرف أن يفخر وطنهم بهم، وواحد من هؤلاء المُصطفين .. هو المناضل، المثابر، الحر .. رفيق الكفاح، وشريك الخيبات والإنكسارات والإنتصارات .. “إبراهيم عيسى”

Facebook