نفى المخرج السينمائي وعضو مجلس النواب خالد يوسف ماتداولته بعض الصفحات علي مواقع التواصل الاجتماعي حول تأييده لأحد المرشحين المحتملين في انتخابات الرئاسة.
واستنكر يوسف في بيان الصادر عنه اليوم الثلاثاء الموافق 23 يناير هذه الافتراءات المتكررة، مؤكدًا أن ذلك ضمن حملة تريد النيل منه وتشويهه.
فنشر يوس البيان عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” قائلًا :ماتداولته بعض الصفحات علي مواقع التواصل الاجتماعي حول تأييدي لأحد المرشحين المحتملين في انتخابات الرئاسة لا أساس له من الصحة وهذه الافتراءات المتكررة هي ضمن حملة تريد النيل مني وتشويهي كلما سنحت الظروف.
وتابع يوسف قائلًا :ويقومون بتأليف تصريحات منسوبة لي لا وجود لها علي كل وسائل الإعلام لو كنت قد أيدت أحدا، لكان خبرا تناقلته كل وسائل الاعلام عندما لايكون هذا الخبر موجودا الا علي صفحات بعينها علينا ان نتأكد انها من تأليف هذه القلة الكارهة والحاقدة علي.
وأضاف يوسف :وأتحدي هذه الصفحات أن تأتي بأي تصريح أو تلميح لي في أي من وسائل الإعلام أو وسائل التواصل الاجتماعي بما يحمل أي اقتراب من الانتخابات الرئاسية.
المزيد