Monthly Archives

May 2018

خالد يوسف يطرح برومو فيلم «كارما» ..فيديو

By | أخبار

طرحت مصر العربية الشركة المنتجة لفيلم كارما، البرومو الدعائي الأول للعمل، تمهيدا لطرحه بدور العرض السينمائي في عيد الفطر المقبل.

فيلم “كارما” من بطولة عمرو سعد، وغادة عبد الرازق، وزينة، وخالد الصاوي، وسارة التونسي ، وماجد المصري ، ودلال عبد العزيز، ووفاء عامر، وإيهاب فهمي، وعدد آخر من النجوم، سيناريو وإخراج خالد يوسف.

فيتو

بالفيديو .. البرومو الرسمي لفيلم كارما

By | أخبار أونلاين

نشرت القناة الرسمية لشركة مصر العربية للإنتاج السينمائي، بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، منذ قليل، البرومو الدعائي الرسمي لفيلم “كارما”.

كما نشر المخرج خالد يوسف، عبر حسابه الشخصي بموقع تويتر، البرومو الدعائي للفيلم، معلنا عرضه في موسم عيد الفطر القادم.

وضمن “البرومو” يظهر عمرو سعد تارة مواطن مسلم، وتارة أخرى مواطن مسيحي، وهو ما أضفى جو من الإثارة والغموض على البرومو.

فيلم “كارما” بطولة عمرو سعد، غادة عبد الرازق، زينة، خالد الصاوي، سارة التونسي، ماجد المصري، مجدي كامل،  دلال عبد العزيز، وفاء عامر، عمر زهران،ومجموعة كبيرة من النجوم, ومن تأليف وإخراج خالد يوسف.

مصراوي

خالد يوسف عن رحيل خالد محيي الدين : رحل من أهداني من روحه المناضلة – مايو 2018

By | مقالات

الأحد 6 مايو 2018

المخرج والنائب خالد يوسف عبر صفحته الرسمية على فيسبوك

رحل والدي ..رحل #خالد_محيي_الدين …رحل من سميت علي اسمه وتربيت علي يديه واعطاني من فيض علمه وخبرته وبحر حنانه مالم يعطيني شخص أخر

سلم ابي يدي له وانا قي العاشرة وقال له استلم وديعتك فمسك يدي فتشبثت بيده ولم أتركها إلا وهو يسلم روحه لبارئها

رحل من اهداني من روحه المناضلة الثابتة علي المبدأ ومعي جيلي ماعشنا به وواجهنا به كل اشكال الاستبداد ..

علمنا كيف نذوق كل صنوف العذاب ونعتبره قليل القليل لاننا نزود عن مبادئ وقيم ومثل عليا هي الخالدة والباقية وندافع عن حق شعب هو الاعظم بين الشعوب ووطن هو الاعرق بين الاوطان

رحل بعد سنوات صمت عن الكلام ..وكأنه يريد بصمته ان يعلمنا درسا مثلما فعل غاندي بصومه عن الكلام والزاد اعتراضا علي الحرب الباكستانية الهندية

رحل عن عالمنا النبع الذي لا ينضب حتي برحيله ..البحر الذي لا يهدأ حتي بتوقف دقات قلبه ..التفاحة التي كانت تزداد احمرارا ونضجا كلما واجهت الجهالة والتخلف

دخل الفارس خالد محيي الدين معارك ضد كل مظاهر الظلم والقهر والاستبداد في كل العصور فكسب جولات وخسر جولات لكن ابدا لم يخسر الانسان بداخله بل ازداد رقيا وسموا

خالد محيي الدين واحد من الاباء الكبار في مدرسة الوطنية المصرية

قضي حياته كلها مدافعا عن ثوابت الوطنية المصرية كان الفارس الانبل والمحارب الاكبر عن قيم الحرية والعدالة الاجتماعية والتحرر الوطني

وكان بحق المعبر بحق عن مدرسة اليسار في العالم الثالث وثوابتها المتجذرة في نفوس البسطاء والمهمشين

رحل من يصح ان يقال عنه

” لو قيس البحر بعرض حده

تبدي علي ماء البحور نداه “

#خالد_يوسف

Facebook

المخرج خالد يوسف ينعى خالد محيى الدين: رحل والدى

By | أخبار

نعى المخرج خالد يوسف، خالد محيى الدين، مؤسس حزب التجمع وعضو مجلس قيادة ثورة 23 يوليو 1952، والذى وفاته المنية اليوم عن عمر يناهز الـ95 عاما قائلا: “رحل والدى.. رحل خالد محيى الدين رحل من سميت على اسمه وتربيت على يديه وأعطانى من فيض علمه وخبرته وبحر حنانه ما لم يعطينى شخص آخر”.

وقال خالد يوسف فى تدوينة نشرها على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك”: “سلم أبى يدى له وأنا فى العاشرة، وقال له استلم وديعتك فأمسك يدى فتشبثت بيده ولم أتركها إلا وهو يسلم روحه لبارئها، رحل من أهدانى من روحه المناضلة الثابتة على المبدأ ومعى جيلى ماعشنا به وواجهنا به كل أشكال الاستبداد ..علمنا كيف نذوق كل صنوف العذاب ونعتبره قليل القليل لأننا نزود عن مبادئ وقيم ومثل عليا هى الخالدة والباقية وندافع عن حق شعب هو الأعظم بين الشعوب ووطن هو الأعرق بين الأوطان”.

وأضاف: “رحل بعد سنوات صمت عن الكلام .. وكأنه يريد بصمته أن يعلمنا درسا مثلما فعل غاندى بصومه عن الكلام والزاد اعتراضا على الحرب الباكستانية الهندية .. رحل عن عالمنا النبع الذى لا ينضب حتى برحيله ..البحر الذى لا يهدأ حتى بتوقف دقات قلبه ..التفاحة التى كانت تزداد احمرارا ونضجا كلما واجهت الجهالة والتخلف”.

واستطرد قائلًا: “دخل الفارس خالد محيى الدين معارك ضد كل مظاهر الظلم والقهر والاستبداد فى كل العصور فكسب جولات وخسر جولات لكن أبدا لم يخسر الإنسان بداخله بل ازداد رقيا وسموا، خالد محيى الدين واحد من الآباء الكبار فى مدرسة الوطنية المصرية قضى حياته كلها مدافعا عن ثوابت الوطنية المصرية، كان الفارس الأنبل  والمحارب الأكبر عن قيم الحرية والعدالة الاجتماعية والتحرر الوطنى، وكان بحق المعبر بحق عن مدرسة اليسار فى العالم الثالث وثوابتها المتجذرة فى نفوس البسطاء والمهمشين رحل من يصح أن يقال عنه: “لو قيس البحر بعرض حده/  تبديى على ماء البحور نداه”.

اليوم السابع

 

خالد يوسف: وعود المسئولين بدعم السينما مجرد كلام

By | حوارات صحفية

الأحد 06-05-2018 – 09:52 ص

قال المخرج خالد يوسف، إنه يعكف على تصوير فيلم وثائقى من إنتاجه الخاص عن الجماعات الإرهابية، قام بتصويره فى دول عدة، وذلك بعدما انتهى من فيلم «كارما» المقرر طرحه فى عيد الفطر.

«يوسف» كشف فى حواره مع «الوطن»، عن اعتزامه عدم الترشح للبرلمان مرة أخرى، مؤكداً أنه سيترك الفرصة للشباب لاستكمال المسيرة، كما تحدث عن أسباب ابتعاده عن الفن وانخراطه فى السياسة بعد 25 يناير، وموقفه من الدعوات التى أطلقها البعض للمصالحة مع الإخوان، ثم انتقل إلى مسألة عودته للإخراج والجديد فى مشروعاته السينمائية، وأفصح عن وجهة نظره فى الأجور التى يحصل عليها النجوم، وأسباب انهيار صناعة السينما والكثير من التفاصيل فى سياق الحوار التالى.

 

المخرج الكبير لـ«الوطن»: أفضح ممارسات الإرهابيين فى فيلم وثائقى من إنتاجى

بداية.. كيف اختطفت السياسة المخرج خالد يوسف من السينما؟

– ليست السياسة ولكنه الحلم بمصر الجديدة بعد 25 يناير، لم أكن مهتماً بأن أصبح سياسياً أو عضواً بالبرلمان، بقدر رغبتى فى ترك وطن أفضل لأبنائنا من الذى كنا نعيش فيه، وشاركت فى الثورة شأن ملايين المصريين من أجل هذا الحلم، واستمر إيمانى بأن نصنع شيئاً مختلفاً طوال السنوات الماضية، فالاختطاف كان لصالح المستقبل ولأبنائنا، وليس لصناعة مجد شخصى، أو إصرار على دخول عالم السياسة، فغايتى كانت توفير حياة كريمة لأبنائنا يعيشونها فى ظل حرية تمكنهم من التعبير عن آرائهم، وتساعدهم فى العيش بطريقة آدمية.

من الخاسر والفائز خلال تلك الحقبة السياسية؟

– لا يمكن حساب الخسارة والمكسب بالورقة والقلم لأنه لا يوجد مقاييس لذلك، ولكن على المستوى الشخصى أنا أرضيت ضميرى، وفعلت قدر ما استطعت، وقلت كلمة حق، وقدمت اقتراحات ودراسات لخدمة المجتمع، وقمت بما أستطيع فعله سواء فى خدمة أهالى دائرتى بكفر شكر، أو خدمة وطنى، وفى سبيل ذلك استغللت كل ما أملكه من وقت وجهد وعلم ومعرفة لخدمة هذا الحلم، ومسألة تحقيقه من عدمها ليست مسئوليتى، لأن هناك عوامل من شأنها المساهمة فى تحقيق ما تقدمت به، لذا أرى أن مسألة الحسابات لا تدرك بالنتائج، فأنا سعيت لخدمة البلد والدفاع عن الحريات والفقراء، ولم أبخل بأى جهد فى ذلك الأمر، ابتداء من 25 يناير و30 يونيو حتى الآن، أما النتائج فأنا لا أحاسب عليها.

 

عادل إمام النجم الأول فى مصر.. و«رمضان» ممثل رائع لكنه لم يختر أدواراً تبرز موهبته

لماذا تم تصنيف خالد يوسف نائباً معارضاً فى برلمان 30 يونيو؟

– كنت أحد العناصر الرئيسية فى حملة الرئيس السيسى فى انتخابات الرئاسة الأولى، وكنت أرى أنه الحل السحرى والخيار الوحيد لجميع مشكلات مصر، فى الوقت الذى حمل الرجل على عاتقه مسئولية ذلك البلد الذى انجرف فى حكم الإخوان الإرهابيين، وكنت أرى أنه لا بد من الانصياع للرأى العام الجامح الذى رأى فيه المنقذ الوحيد، ودعمه والوقوف وراءه، لذلك لم أتردد لحظة للانضمام إلى حملة الرئيس وبذل الجهد قدر المستطاع فى الوقوف وراءه.

وعلى الرغم من ذلك، أعلنت أثناء وجودى فى الحملة، أنه عندما يصبح رئيساً للجمهورية، سأنضم أنا لصفوف المعارضة، لأنها تليق بى أكثر من دور المؤيد، ولأنى أحببت أن أكون فى مصاف المعارضة كما تعودت، وأى نظام ديمقراطى لا بد أن يكون به الجناحان، أنا أحب الجانب النقدى، المؤمن بجهد وتعب الرئيس السيسى ونظامه، ولكن «اللى مايعجبنيش لازم أشاور عليه»، وهذا فى مصلحة الدولة والنظام.

هل ستكرر تجربة الترشح للبرلمان مرة أخرى؟

– لا، فى خطاب ترشحى للانتخابات البرلمانية، قلت لأهالى دائرتى إننى سأترشح مرة واحدة فقط ولن أكررها، وأننى أطمح لتأدية دورى وواجبى خلال حقبة الخمس سنوات وسأعود بعدها للسينما، لم أخدع أحداً، وكنت صريحاً منذ اللحظة الأولى، وأعلنت تحملى مسئولية المشروعات الكبرى، التى التزمت بها فى الدائرة التى ظُلمت لسنوات عديدة، وبعدها سأترك الفرصة للقيادات الشابة لتأخذ فرصتها، لأن مبدأى هو منح الفرصة للشباب الذى يرغب فى المشاركة الوطنية، ولديه الحمية والشجاعة للعمل والبناء.

وماذا لو طالبك أهالى دائرتك بالترشح.. هل ستصر على موقفك؟

– لن أنصَع لرأيهم حتى وإن طالبونى بالترشح مرة أخرى، وسوف أشكرهم وأحمل جميلهم على رأسى، لأننى وضعت دستوراً خاصاً بى منذ البداية، بأنى لن أترشح مرة ثانية مهما كانت الدوافع.

كيف ترى دعوات المصالحة مع الإخوان؟

– عبث، وقلة عقل، وغير راضٍ عنها، كلياً وجزئياً، وأرفض مجرد إثارتها على الرأى العام حتى ولو على سبيل المناقشة.

 

دخلت عالم السياسة لصالح مستقبل أبنائنا وليس لمجد شخصى.. ولن أترشح للبرلمان مرة أخرى

فى رأيك هل ستوافق الدولة على تلك المصالحات؟

– لا مصالحة مع ممن ينتهجون سفك الدماء للوصول إلى السلطة، لأنه سلوك لا أستطيع التفاهم مع أحد بشأنه، فلا يوجد إخوانى غير موافق على فكرة العنف وإن لم ينخرط به، فجميعهم يرى أن سفك الدماء حلال ومشروع ومن يقوم به أبطال، فكيف أتصالح معهم؟!.

أين النائب خالد يوسف من المناقشات والتفاعل فى البرلمان؟

– بعدما بدأت فى العودة للإخراج خلال الفترة الأخيرة، لم أحضر المناقشات كثيراً نظراً لانشغالى بتصوير ومونتاج فيلم «كارما».

فى رأيك من المسئول عن تراجع الفن السابع فى مصر؟

– النظام فى الخمسينات والستينات كان يرى أن القوة الناعمة تمتلك نفس قوة الجيش المصرى، لذلك كانت الدولة تدعمها وتدافع عنها، وأسفر عن ذلك تأثير هائل لمصر فى محيطها الإقليمى، فالرئيس جمال عبدالناصر خصص قطاراً مليئاً بالجنود المصريين ليوسف شاهين، فى فيلم الناصر صلاح الدين مجاناً، على الرغم من أن الفيلم كان إنتاجاً خاصاً وليس من إنتاج الدولة.

ولكن انهيار صناعة السينما ليس نتاج للسنوات الأخيرة فقط، ولكنه نتيجة لنظام سياسى استمر 30 سنة، وكان غير مؤمن بدور القوة الناعمة، فالدولة حينها كانت كافرة بالقوة الناعمة وتحارب الصناعة من خلال التشريعات والقرارات والضرائب، وأدى ذلك إلى سيطرة شركتين فقط على الإنتاج، فالنظام حينها كان يعتبر السينما تسلية.

 

لا يوجد شىء اسمه أجور مبالغ فيها.. و«الفنان اللى بيجيب فلوس يقبض اللى هو عاوزه»

ثم جاءت 25 يناير، وتعرضت السياحة والسينما للاضطرابات، ولدينا أمل أن تنتبه الدولة لتلك الصناعة، الكلام الموجود أكثر من رائع، لكن لم يتم تنفيذ أى شىء حتى الآن، وعقدت اجتماعات عدة مع رئيس الوزراء الحالى والسابق، واتفقنا على بنود عديدة، وأخذوا قرارات وزارية حتى الآن لم تنفذ، «مجرد كلام وتضامن بس، لكن مفيش حاجة على أرض الواقع».

ما رأيك فى الأرقام المبالغ فيها التى يحصل عليها النجوم فى رمضان؟

– النجوم من حقهم أن يتقاضوا هذه الأجور، فالسينما صناعة، «واللى بيجيب فلوس يقبض اللى هو عاوزه»، من حق الفنان أن يحصل على الرقم الذى يناسب منتجه التجارى، وأن يصبح له سعر عالٍ لأنه مختلف، لا يوجد شىء يسمى أرقاماً مبالغاً فيها، «ماحدش بياخد أكتر من حقه».

 

أؤمن بجهد «السيسى» ونظامه لكن دور «المؤيد» لا يليق بى

مَن النجم الأول فى مصر حالياً؟

– يظل الفنان القدير عادل إمام هو النجم الأول فى مصر حتى الآن دون منافسة مع أحد.

ما تقييمك للفنان محمد رمضان؟

– نجم كبير وممثل رائع، وحتى الآن لم يكتشف كممثل، ولم يختر الأدوار التى تبين حجم موهبته، وأنا شخصياً أحب متابعة أعماله.

Elwatannews