Monthly Archives

October 2018

“خالد يوسف وحسين القلا ونادر عدلي في ندوة عن “يوسف شاهين

By | أخبار أونلاين

بمناسبة مرور عشر سنوات على رحيل المخرج الكبير يوسف شاهين، عقد مهرجان الإسكندرية السينمائي ندوة عن المخرج الراحل وأعماله أدارها الناقد نادر عدلي، وتحدث فيها المنتج حسين القلا، المخرج خالد يوسف، والفنان محمود قابيل، وحضر الندوة الناقد السينمائى الأمير أباظة رئيس المهرجان، المخرج مجدي أحمد علي، والفنان سامح الصريطى، وآخرون.

وجه المخرج خالد يوسف فى بداية كلمته تحية للعسكرية المصرية بمناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر كما وجه التحية لرفقاء الراحل المخرج يوسف شاهين.

وبمناسبة ذكرى أكتوبر روى خالد يوسف موقفا بين المشير أحمد إسماعيل وزير الدفاع آنذاك وشاهين عندما ذهب له عقب الحرب منزعجا لأنه لم يصور حرب أكتوبر، فأجابه المشير “مكنش حد يعرف فى مصر إلا السادات وأنا، فرد شاهين ليه مكنش أنا الثالث فضحك المشير”.

وأضاف يوسف: شاهين كان على استعداد لتصوير الحرب كاملة واللحظة الفارقة التى تمثل معجزة فى تاريخ العسكرية المصرية لما شهدته من بطولات، وأن أحد أسباب حزن شاهين أنه عاصر الحرب ولم يصورها، مؤكدا أن السينما عند شاهين هى الحياه والعبقرية من وجهة نظره هى العمل الشاق وزيادة ساعات العمل وليست الموهبة.

كما روى يوسف موقف آخر لشاهين عندما قرر التوجه مع عدد من الفنانين إلى رفح للتظاهر ضد اعتداءات إسرائيل إلا أنه صدرت أوامر بأن الرحلة ربما تتعرض لخطر وبالتالي إلغائها فأبلغت شاهين فحزن حزنا شديدا ووافق على إلغاء الرحلة لنفاجأ فى اليوم التالي بشاهين وقد ذهب إلى رفح ووصل للحدود وقرر صعود التبة العالية للإشارة للجنود الإسرائيليين بالاعتراض، وكان وقتها متعافى من جلطة ورغم ذلك قرر التظاهر وحده ضده العدو.

وأوضح أنه على مدار ٢١ عاما لم يفارق شاهين وتعلم منه الكثير حتى أصبح خالد يوسف مضيفا أن اسم شاهين يختصر السينما العربية.

واختتم حديثه بآخر موقف وقع بينهما حيث ذكر أن فيلم “هى فوضى” تأخر عرضه ٦ أشهر بسبب إصرار شاهين على كتابة اسمي، بينما أصررت على أن يكتب إخراج يوسف شاهين، إلى أن جمعنا المنتج جابي خوري ورأى أن يكتب اسمنا سويا.

البوابة نيوز

خالد يوسف: يوسف شاهين كان مستعدا لتصوير حرب أكتوبر وانزعج لتجاهل طلبه (صور)

By | أخبار

وجه المخرح خالد يوسف، التحية للعسكرية المصرية بمناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر كما وجه التحية لرفقاء الراحل المخرج يوسف شاهين.

جاء ذلك خلال الندوة التي أقامها مهرجان الإسكندرية السينمائي بمناسبة مرور عشر سنوات على رحيل المخرج الكبير يوسف شاهين، والتي أدارها الناقد نادر عدلي.

وبمناسبة ذكرى أكتوبر روى خالد يوسف موقفا بين المشير أحمد إسماعيل وزير الدفع آنذاك وشاهين عندما ذهب له عقب الحرب منزعجا لأنه لم يصور حرب أكتوبر، فأجابه المشير “مكنش حد يعرف فى مصر إلا السادات وأنا، فرد شاهين ليه مكنش أنا الثالث فضحك المشير”.

وأضاف خالد يوسف: شاهين كان على استعداد لتصوير الحرب كاملة واللحظة الفارقه التى تمثل معجزة فى تاريخ العسكرية المصرية لما شهدته من بطولات، وأن أحد أسباب حزن شاهين أنه عاصر الحرب ولم يصورها، مؤكدا أن السينما عند شاهين هى الحياه والعبقرية من وجهة نظره هى العمل الشاق وزيادة ساعات العمل وليست الموهبة.

كما روى خالد يوسف موقف آخر لشاهين عندما قرر التوجه مع عدد من الفنانيين إلى رفح للتظاهر ضد اعتداءات إسرائيل إلا أنه صدرت أوامر بأن الرحلة ربما تتعرض لخطر وبالتالي إلغائها فأبلغت شاهين فحزن حزنا شديدا ووافق على إلغاء الرحلة لنفاجأ فى اليوم التالي بشاهين وقد ذهب إلى رفح ووصل للحدود وقرر صعود التبة العالية للإشارة للجنود الإسرائيليين بالاعتراض، وكان وقتها متعافى من جلطة ورغم ذلك قرر التظاهر وحده ضده العدو.

واوضح خالد يوسف أنه على مدار ٢١ عام لم يفارق شاهين وتعلم منه الكثير حتى أصبح خالد يوسف مضيفا أن اسم شاهين يختصر السينما العربية.

واختتم حديثه بآخر موقف وقع بينهما حيث ذكر أن فيلم “هى فوضى” تأخر عرضه ٦ أشهر بسبب إصرار شاهين على كتابة اسمي، بينما أصررت على أن يكتب إخراج يوسف شاهين، إلى أن جمعنا المنتج جابي خوري ورأى أن يكتب اسمنا سويا.

الفجر

خالد يوسف: يوسف شاهين كان طاغية بالمعنى الجيد

By | أخبار أونلاين

رد المخرج خالد يوسف على الاتهامات الموجهة للمخرج العالمي يوسف شاهين بأنه “كان ديكتاتورًا مع أبطال أفلامه”، قائلاً: “لم يكن ديكتاتورا وإنما طاغية”، مضيفًا: “لكن بمعناها الجيد”.

جاء ذلك في ندوة تكريم المخرج الراحل اليوم السبت على هامش مهرجان الإسكندرية السينمائي، والتي تزامنت مع احتفالات ذكرى نصر أكتوبر 1973.

وعن مزاعم أن كل أبطال أفلام شاهين يبدون كما لو كانوا يقلدونه، أوضح يوسف: “الحقيقة هي أن بعض الفنانين لم يكن لديهم ما يقدمونه، وعندما يوجه لهم شاهين ملحوظة يقومون بتقليده، هذا فضلاً عن شخصية المخرج التي تطغى على العمل”.

وأضاف: “لكن هناك المليجي مثلاً. لا يمكن أن نقول إنه قلّد شاهين”، وتابع: “شاهين كان يستخدم تكنيك الصدق”.

وتقام حاليًا الدورة 34 من مهرجان الإسكندرية السينمائي، والتي تحمل اسم الفنانة الكبيرة نادية لطفي.

مصراوي

خالد يوسف يحيي ذكري يوسف شاهين بندوة بمهرجان الإسكندرية

By | أخبار

وجه المخرج والنائب خالد يوسف تحية للعسكرية_المصرية بمناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر كما وجه التحية لرفقاء الراحل المخرج يوسف شاهين.

وبمناسبة ذكرى أكتوبر روى خالد يوسف موقفا بين المشير أحمد إسماعيل وزير الدفاع آنذاك وشاهين عندما ذهب له عقب الحرب منزعجا لأنه لم يصور حرب أكتوبر، فأجابه المشير “مكنش حد يعرف فى مصر إلا السادات وأنا، فرد شاهين ليه مكنش أنا الثالث فضحك المشير”.

وأضاف يوسف: شاهين كان على استعداد لتصوير الحرب كاملة واللحظة الفارقة التى تمثل معجزة فى تاريخ العسكرية المصرية لما شهدته من بطولات، وأن أحد أسباب حزن شاهين أنه عاصر الحرب ولم يصورها، مؤكدا أن السينما عند شاهين هى الحياه والعبقرية من وجهة نظره هى العمل الشاق وزيادة ساعات العمل وليست الموهبة.

كما روى يوسف موقف آخر لشاهين عندما قرر التوجه مع عدد من الفنانين إلى رفح للتظاهر ضد اعتداءات إسرائيل إلا أنه صدرت أوامر بأن الرحلة ربما تتعرض لخطر وبالتالي إلغائها فأبلغت شاهين فحزن حزنا شديدا ووافق على إلغاء الرحلة لنفاجأ فى اليوم التالي بشاهين وقد ذهب إلى رفح ووصل للحدود وقرر صعود التبة العالية للإشارة للجنود الإسرائيليين بالاعتراض، وكان وقتها متعافى من جلطة ورغم ذلك قرر التظاهر وحده ضده العدو.

وأوضح أنه على مدار ٢١ عاما لم يفارق شاهين وتعلم منه الكثير حتى أصبح خالد يوسف مضيفا أن اسم شاهين يختصر السينما العربية.

واختتم حديثه بآخر موقف وقع بينهما حيث ذكر أن فيلم “هى فوضى” تأخر عرضه ٦ أشهر بسبب إصرار شاهين على كتابة اسمي، بينما أصررت على أن يكتب إخراج يوسف شاهين، إلى أن جمعنا المنتج جابي خوري ورأى أن يكتب اسمنا سويا.

جاء ذلك خلال ندوة تكريم المخرج الكبير يوسف شاهين بمناسبة مرور عشر سنوات على رحيله،والتي عقدها مهرجان الإسكندرية السينمائي عن المخرج الراحل وأعماله أدارها الناقد نادر عدلي، وتحدث فيها المنتج حسين القلا، المخرج خالد يوسف، والفنان محمود قابيل، وحضر الندوة الناقد السينمائى الأمير أباظة رئيس المهرجان، المخرج مجدي أحمد علي، والفنان سامح الصريطى، وآخرون

سي بي سي إكسترا

خالد يوسف يكشف.. لماذا تأخر عرض فيلم “هي فوضى” 6 أشهر؟

By | أخبار أونلاين

كشف خالد يوسف عن أسباب تأخير عرض فيلم “هي فوضى” للراحل يوسف شاهين لمدة قاربت 6 أشهر.
وقال يوسف في ندوة تكريم المخرج العالمي يوسف شاهين على هامش الإسكندرية السينمائي في دورته الـ34، إن “فيلم هي فوضى تأخر عرضه 6 أشهر، بسبب إصرار چو (يوسف شاهين) على كتابة اسمي مخرجا للفيلم وأنا مصمم على أن يُكتب باسمه”.

وأضاف “جملة واحدة أنهت الخلاف إذ قال لي (ترضى آخر إطلالة لي على الجمهور تكون كاذبة)”.

وتابع: “جابي حلها باقتراحه، وكتبنا يوسف شاهين/خالد يوسف”.

واختتم “إذا أرادوا اختزال السينما العربية في اسم واحد يكون يوسف شاهين فهو قدم كل أنواع الدراما”.

ويحتفي مهرجان الإسكندرية السنمائي بمرور 10 سنوات على رحيل المخرج العالمي يوسف شاهين.

مصراوي

“خالد يوسف يكشف كيف “انتقم” شاهين من جنود الاحتلال الإسرائيلي “بطريقته

By | أخبار أونلاين

لم يتحمل المخرج العالمي يوسف شاهين، رغم عمره الثمانيني وقتها، وجوده قرب الحدود المصرية مع فلسطين المحتلة، دون أن “ينتقم” من الإسرائيليين حتى لو على طريقته الخاصة.

الحكاية كشفها المخرج خالد يوسف، تلميذ شاهين، في ندوة تكريم المخرج الراحل على هامش مهرجان الإسكندرية السينمائي، والتي جاءت متزامنة مع احتفالات ذكرى نصر أكتوبر 1973.

ذات يوم في عام 2006 كان شاهين وطاقم عمله يصورون أحد الأعمال السينمائية في مدينة رفح على الحدود مع فلسطين.

كان التصور يجري وسط إجراءات أمنية مشددة، حسبما قال خالد يوسف.

طلب شاهين من الأمن أن يقترب أكثر من الحدود حتى يتمكن من رؤية عساكر الاحتلال الإسرائيلي المرابطة على الجانب الآخر من الحدود، إلا أن الأمن رفض حرصا على سلامته.

قال خالد يوسف إن شاهين غافل الأمن وفريق عمله وتمكن من الصعود أعلى تبة قريبة من الحدود.

عندما صعد شاهين لم يكن أمامه شيء سوى أن يقوم بحركة “خادشة” في وجه الإسرائيليين، بحسب رواية خالد يوسف.

قال يوسف: “عندما عاد سألته: لماذا فعلت ذلك؟ رد (شاهين) قائلا: مقدرتش كنت عايز أقولهم كده”.

مصراوي