المخرج والنائب خالد يوسف عبر حسابه الرسمي على إنستجرام – الجمعة 31 يناير 2020
الاسئلة الكاشفة في قضية دخول وخروج العرب من #الأندلس الجزء 3 من الندوة
المخرج والنائب خالد يوسف عبر حسابه الرسمي على إنستجرام – الجمعة 31 يناير 2020
الاسئلة الكاشفة في قضية دخول وخروج العرب من #الأندلس الجزء 3 من الندوة
المخرج والنائب خالد يوسف عبر حسابه الرسمي على إنستجرام – الخميس 30 يناير 2020
#فلسطين_عربية و #تسقط_صفقة_القرن
الذين كانوا بالامس القريب يرفعون حناجرهم مطالبين بالدفاع عن الامن القومي المصري ويطالبون بالتدخل الفوري للجيش المصري في ليبيا للدفاع عن بوابتنا الغربية ..صمتوا جميعهم الان ولا يطلبون حماية بوابتنا الشرقية من الاحلام التوسعية للعدو الاسرائيلي الذي تستقر في عقيدته ان دولتهم من النيل للفرات ويرضون مؤقتا ان تكون فقط من البحر الي النهر ..لعل هؤلاء لايصدقون ان للعدو الاسرائيلي اية مطامع في مصر او لا يعلمون ان تسعين في المائة من الغزاة الذين داسوا بأحذيتهم القذرة الارض المصرية الطاهرة جاءوا من البوابة الشرقية بدءا بالهكسوس ومرور بالتتار والمغول وحتي الصهاينة..هذه ليست دعوة للحرب ولكنها دعوة لهؤلاء الذين يدعون فقط الوطنية عندما تكون علي هوي السلطة ويضبطون موجات اثيرهم علي موجه واحدة ويخرسون متي كان الكلام ليس علي هوي هذه الموجة حتي لو الكلام عن ثوابت الامن القومي المصري ..الوطنية ليست انتقاء علي حسب مصلحة الفرد او ضرره ..كل ما نرجوه فقط ان يكون الحديث نابع من الضمير الوطني ونصدر لاجيالنا القادمة الثوابت الكبري للامن القومي المصري وهي ثلاثة اولها منابع النيل ..وثانيها البوابة الشرقية ..وثالثها الوحدة الوطنية..وهذا لا يمنع ابدا بل ومطلوب ان نتطلع ونتحصن من كافة المخاطر التي قد تأتينا من اي جهة ..اما فلسطين فلها شعب سيبقي درة الشعب العربي بكفاحه وبنضاله وبإصراره علي تحرير ارضه وكلي يقيين انها يوما ما ستتحرر لان حقائق التاريخ والجغرافيا تلفظ هذا الكيان المغروس غصبا داخل نسجينا العربي ولا استسلام ولا هزيمة مادام هذا الشعب صامد ويصدر لاجياله هذا الصمود وهذا الثبات كما قال #الابنودي
( واكيد فيه جيل اوصافه غير نفس الاوصاف ان شاف وعي وان وعي مايخاف )
والجيل ده جاي غصب عن اي حد ومش هايبقي جيل فلسطيني بس ..هايبقي جيل عربي جديد ليس قادرا علي تحرير فلسطين فقط ولكنه قادر علي تحرير الارادة العربية وتخليص كل الارض العربية من التبعية ومن العمالةومن الفساد ومن الاستبداد وحينها ” سيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون “
المخرج والنا~ب خالد يوسف عر حسابه الرسمي على إنستجرام – الخميس 30 يناير 2020
ازرع كل الأرض مقاومة ترمي في كل الأرض جدور
كون البادئ كون البادئ كل فروع الحق بنادق
غير الدم ماحدش صادق من أيام الوطن اللاجئ الي يوم الوطن المنصور #فلسطين_عربية
على غير المعتاد شرع صاحب الأعمال الدرامية الشهيرة – “العاصفة” عام 2000، فيلم “أنت عمري” عام 2004، فيلم “ويجا” عام 2005، “هي فوضى” و”حين ميسرة” عام 2007؛ “دكان شحاتة” عام 2009، و”كلمني شكرًا” 2010، و”كف القمر”2011- المخرج العالمي “خالد يوسف” في إنتاج عمل درامي تاريخي بامتياز تحت عنوان “خريف غرناطة 1492”.
وفي لقاء له صبيحة يوم الثلاثاء 28 جانفي، “بالبيت العربي” الكائن مقره بمدينة مدريد الإسبانية، تحدث خالد يوسف عن تفاصيل الفيلم وحيثيات إنتاجه، مركزا الحديث عن الشخصية المحورية التي سيتناولها الفلم، والمتمثلة في شخص “أبي عبد الله الصغير” آخر ملوك بني نصر بغرناطة.
كما حضر الجلسة كل من المؤرخين
”Alejandro García-Sanjuan (Universidad de Huelva)
: الحائز لشهادة الدكتوراه في تاريخ العصور الوسطى من جامعة إشبيلية (1998) وأستاذ في تاريخ العصور الوسطى في جامعة هويلفا (منذ عام 2008)، يركز بحثه بشكل أساسي على تاريخ الأندلس، وخاصة في دراسة الإطار القانوني الإسلامي للعلاقات بين المسلمين وغير المسلمين، وكذلك على مفهوم الأندلس في التقاليد التاريخية والثقافية الإسبانية المعاصر.
والمؤرخة
Elizabeth Drayson (Universidad de Cambridge)
: وهي مدرسة إسبانية في بيتيرهاوس وأستاذ مشارك في قسم اللغة الإسبانية والبرتغالية، متخصصة في أدب العصور الوسطى والتاريخ الإسباني الحديث، وكذلك في العلاقات بين الثقافات العربية واليهودية والمسيحية في فترة أواخر العصور الوسطى.
وقام خالد يوسف بهذا الحوار في إطار عرض فيلمه “الكرمة” وكجزء من ندوة “الحوارات في البحر الأبيض المتوسط - الاجتماعات المنهجية والاجتماعات”، الذي أشرف “البيت العربي” بمدريد على تنظيمه.
وتناول الحوار حديثا مطولا حول التعايش الحضاري والتسامح الديني الذي عاشته الأندلس إلى غاية فترة قريبة من سقوط غرناطة، ليكون الانتقام الديني الذي مارسته الملكة ايزابيلا، والملك فرناند كفيلا بإنهاء أربعة عشر قرنا من التواجد الاسلامي في الأندلس.
وفي استفسار بعض الباحثين عن موقع الطبقات المهمشة في هذا الفيلم، أكد المخرج “خالد يوسف” أن الفيلم ألم بجميع أطياف المجتمع وشرائحه، حيث خصص حيزا كبيرا لتصوير “سوق البيازين” بغرناطة، والذي يعبر حقيقة عن حال المجتمع الأندلسي.
المخرج والنائب خالد يوسف عبر حسابه الرسمي لى إنستجرام – الأربعاء 29 يناير 2020
أنَّ السَّلاَمَ حَقِيقة ٌ، مَكْذُوبة ٌ والعَدْلَ فَلْسَفَة ُ اللّهيبِ الخابي
لا عَدْلَ، إلا إنْ تعَادَلَتِ القوَى وتَصَادَمَ الإرهابُ بالإرهاب
لا رأي للحقِّ الضعيف، ولا صدّى ، الرَّأيُ، رأيُ القاهر الغلاّبِ ابوالقاسم الشابي