شارك المخرج خالد يوسف في مسيرة جبهة الإبداع المصري من دار الأوبرا إلى مجلس الشعب في أولى جلساته للدفاع عن حرية الإبداع – الإثنين 23 يناير 2012
حصد فيلم “وهلأ لوين” للمخرجة اللبنانية نادين لبكي أغلب جوائز “الوهر الذهبي”، الأسد الذهبي؛ حيث حصل على جائزة أفضل سيناريو وأفضل ممثلة والجائزة العامة، كما فاز المخرج خالد يوسف بجائزة أفضل فيلم عن فيلمه “كف القمر”. كما منحت جائزة أفضل فيلم وثائقي، أنجز ضمن فعاليات تلمسان عاصمة للثقافة الإسلامية، للمخرج سعيد عولمي عن فيلمه “دار الحديث ودورها في نشر الفكر والمعرفة” .فاز المخرج المصري خالد يوسف بجائزة أفضل مخرج فى مهرجان وهران السينمائي للفيلم العربي عن فيلمه “كف القمر” بطولة خالد صالح وغادة عبد الرازق وجومانا مراد وصبري فواز، كما وبالنسبة للأفلام القصيرة كانت جائزة أفضل إخراج من نصيب المخرج المغربي عديل فضلي عن فيلمه”حياة قصيرة”، فيما أحرز المخرج المصري محمد رمضان جائزة لجنة التحكيم الخاصة وعادت جائزة أفضل ممثل للطفلين إبراهيم البقالي ولطفي صابرفي فيلم “ماجد”. كما نوهت لجنة التحكيم بالعديد من الأفلام التي عرضت ضمن فعاليات المهرجان الذي احتضنته مدينة وهران خلال الفترة الممتدة من 15 إلى 22 ديسمبر . وكانت مسابقة الأفلام الروائية الطويلة لمهرجان وهران قد ضم فيلمين مصريين هما “كف القمر ” لخالد يوسف و “أسماء ” لعمرو سلامة وبطولة هند صبري وماجد الكدوانى و “الأندلس يا الحبيبة ” للمخرج المغربي محمد نظيف والجزائري “قداش تحبني ” لفاطمة الزهرة زعمو والفيلم العراقي “المغني ” لقاسم حول والتونسي “ديما براندو ” لرضا الباهي والسوري “دمشق مع حبي ” لمحمد عبد العزيز والأردني “مدن الترانزيت ” لمحمد الحشكي والمغربي “ماجد ” لنسيم العباسي والفيلم الجزائري “نورمال لمرزاق علواش واللبناني “هلأ لوين؟ ” لنادين لبكي والفلسطيني “حبيبي راسك خربان ” لسوزان يوسف. كما ضمت لجنة تحكيم الأفلام الطويلة من الممثلة المصرية هالة صدقى والمغربية ماجدة بن كيران والمخرجة الفلسطينية نجوى النجار والممثلة التونسية فاطمة بن سعيدان والأكاديمي الجزائري ملياني الحاج، فيما تضم لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة المخرج الجزائري نور الدين زحزح. والمخرج والكاتب الموريتاني محمد عبد الرحمن أحمد سالم لاهي ومن السودان الكاتب والمخرج طلال عفيفي وضمت مسابقة الأفلام القصيرة 22 فيلمًا من دول عربية عدة بينها مصر حيث تشارك بثلاثة أفلام الأول للمخرج محمد شوقى بعنوان “ساندرة” والذي فاز بجائزة النسر الفضي في الدورة الأخيرة لمهرجان الفيلم العربي لروتردام الى جانب فيلمي “حواس” لمحمد رمضان و”بيب” لهيثم صقر.
لم تأتِ الأحداث الأهم ضمن حفل ختام مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي الذي أقيم بالأمس سينمائية ، بل جاءت سياسية بالأساس ، وغلبت صورة طالب الفرقة الثالثة بمعهد السينما قسم التصوير “فادي مصطفى السعيد” ، والمحتجز من قبل العسكر منذ أحداث السفارة الإسرائيلية قبل شهر كامل من الآن ، على المشهد الختامي للمهرجان . وجاءت أولى تلك الظواهر بعد صعود فريق عمل فيلم “كف القمر” ، وبالتحديد المخرج خالد يوسف والفنانين خالد صالح وصبري فواز إلى المسرح ، وهم يرتدون – عكس ما هو متعارف عليه في المهرجانات الدولية – “تي شيرتات” كُتِبَ عليها “لا للمحاكمات العسكرية للمدنيين” ، ليصعد متضامناً مهم المخرج مجدي أحمد علي ونقيب الموسيقيين إيمان البحر درويش . بعد ذلك جاءت كلمة المخرج “خالد يوسف” ، والتي أكد فيها على أنه لم يأتِ لاستلام جائزة ، ولكن ليطالب المجلس العسكري بالإفراج عن طالب معهد السينما المحتجز “فادي السعيد” ، ويطالب أيضاً وزيري الإعلام والثقافة بأن يقوما بدورهم في تلك القضية . وهدد يوسف بمواقف حاسمة من السينمائيين اتجاه القبض على فادي ، ومن ضمنها إضرابات لمصوري التلفزيون أو الأكاديميات الفنية عن العمل ، ومن جهته .. فقد أعلن يوسف بشكل شخصي التوقف عن أي أعمال جديد لحين الإفراج عن المصور المعتقل . وفي الختام ، أعلن الناقد “نادر عدلي” ، رئيس المهرجان ، عن إصدار جموع السينمائيين لبيانين أساسيين ، الأول منهم يطالب بإلغاء الرقابة على المصنفات الفنية واستبدالها بلجنة من المثقفين وعلماء النفس ، والثاني هو المطالبة بالإفراج عن “فادي السعيد” .
أكد المخرج المصري خالد يوسف أنه رفض إقامة حفل بعد زواجه من الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي احترامًا لشهداء ثورة 25 يناير.
في الوقت نفسه كشف عن تصالحه مع الفنانة غادة عبد الرازق بعد خلافهما في الرأي بسبب الثورة، لكنه قال إن الأمور بينهما لطيفة، لكن فيها تحفظ.
وقال يوسف -في مقابلة مع برنامج كش ملك على قناة الحياة الفضائية مساء الخميس 18 أغسطس/آب-: زواجي من الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي جاء بعد قصة حب؛ حيث كنا أصدقاء منذ نحو عشر سنوات، ونلتقي دائمًا مع أصدقائنا المشتركين، ثم تطورت العلاقة إلى حب ثم زواج
وأضاف لم أقيم فرحًا في زواجي بمعنى الفرح، لأن الزواج جاء بعد الثورة بثلاثة أشهر، وكان وقتها فيه شهداء ودمائهم لم تجف بعد، وفكرة الفرح نفسها فكرة مهينة وبها عدم احترام لدماء الشهداء، لذلك فضلت ألا أعمل فرحًا، لكننا عملنا شيء على الضيق للأقرباء والأصدقاء المقربين وليست حفلة، ولم نعمل فيها طقوس الفرح احترامًا للوضع الذي نعيشه&.
وشدد على أن زوجته تعاملت مع الشائعات التي تدور حوله بعقل كبير، لأنها تستوعب دائمًا هذا اللغط، ولم يحدث بينهما أي مشكلات بشأن هذا الأمر.
الصلح
وحول مصالحته مع غادة عبد الرازق بعدما باركت له على زواجه، اعترف المخرج المصري بحدوث صلح مؤخرًا مع غادة بعد خلافهما في الرأي بسبب الثورة، لكنه قال إن الأمور بينهما لطيفة لكن فيها تحفظ لدرجة ما، لأنها اتهمتني بأني استعديت الناس عليها، وهذا غير حقيقي لأنها هي التي صرحت بالمكالمة التليفونية التي حدثت بيننا والتي نصحتها فيها بأن تصمت ولا تهاجم الثورة حتى لا تُغضب الناس منها.
وكشف يوسف أنه لم يحضر خطوبة روتانا -ابنة غادة عبد الرازق- لأنه لم يتم دعوته، لكنه بارك لغادة وتوجه لها برسالة قال فيها إنه ما زال يحبها كأخت وكصديقة ويعتز بها كونها فنانةً موهوبةً، لكن خلافنا السياسي حول الثورة بالنسبة لي خلاف مبدئي.
السقا وعبد العزيز
وأرجع المخرج المصري سبب تأجيل عرض فيلمه كف القمر إلى حظر التجول الذي لم يرفع إلا في منصف شهر يونيو/حزيران الماضي، فضلاً عن قصر الموسم الصيفي بسبب شهر رمضان الكريم الذي بدأ في أول أغسطس/آب ، لافتًا إلى أنه كان حرامًا أن يتم عرض الفيلم في هذه الأجواء، بالإضافة إلى أنه ستكون هناك خسارة للمنتج الذي يسعى لاسترجاع الأموال التي أنفقها.
وشدد يوسف على أن سبب تأجيل فيلم الرئيس والمشير لا يعود إلى رفض أحمد السقا أو كريم عبد العزيز القيام ببطولة الفيلم، مشيرًا إلى أنه لم يعرض عليهما الدور، وأنه يرشح أحمد السقا وفتحي عبد الوهاب للقيام ببطولة الفيلم، لكنه لم يستقر عليهما بعد.
ولفت إلى أنه لم يشاهد فيلمي الفاجومي و صرخة نملة حتى يحكم عليهما، وشدد على أنه تم تصويرهما قبل الثورة، وأنه لا يستطيع أن يحكم على مشاهد الثورة التي أضيفت لهما، خاصة وأنه من الممكن أن تكون ضرورة في السياق الدرامي.
شرف وصباحي
وشدد المخرج المصري على أنه راضٍ عن أداء الدكتور عصام شرف -رئيس الوزراء- في إطار السلطات الممنوحة له، معتبرًا أن أي شخص مكانه لا يستطيع أن يفعل شيئًا أكثر من هذا، لأن المجلس العسكري يحد من سلطاته.
وأوضح يوسف أنه سيرشح حمدين صباحي لرئاسة الجمهورية، لأنه إنسان عاش 30 عامًا من عمره يناضل ضد النظام السابق، وتم اعتقاله كثيرًا رغم أنه كان عضو مجلس شعب، لافتًا إلى أنه كان يتمنى أن يقود حملته الانتخابية، خاصة وأنه يعرف مبادئه ومشروعه الانتخابي.
وانتقد مجددًا قرار وزير الثقافة الخاص بإلغاء مهرجان القاهرة السينما، خاصة وأنها كانت فرصة جيدة لأن يرى العالم مصر بعد الثورة، معتبرًا أن أسباب رفض إقامة المهرجان غير مقنعة على الإطلاق، خاصة وأن الانفلات الأمني لن يظل حتى شهر نوفمبر/تشرين المقبل.
يكرم مهرجان الأفلام المستقلة فى دورته العاشرة، مهندس الديكور الراحل حامد حمدان، والمقرر إقامتها فى المركز الثقافى الألمانى، بمقره فى معهد جوته والذى ستقام فعالياته يومى ٢٨ و٢٩ مارس الجارى، حيث سيتم عرض الفيلم الروائى القصير “إنت عمرى” فى افتتاح المهرجان باعتبار أن الفيلم هو أول أعماله على الإطلاق، وهو أول أفلام المخرج خالد الحجر وأول إنتاج يشترك فيه معهد جوته فى مصر مع شركة المخرج الراحل يوسف شاهين للإنتاج وهو من بطولة عبلة كامل وأحمد كمال. ويعد الراحل حامد حمدان من أشهر مهندسى الديكور المصريين الذين ظهروا فى السينما على مدار السنوات الماضية، حيث حصل على العديد من الجوائز العربية والمحلية، وذلك من خلال عمله مع العديد من مخرجى السينما المصريين وعلى رأسهم يوسف شاهين، كما قدم العديد من ديكورات أفلام المخرج خالد يوسف الأخيرة منها خيانة مشروعة، حين ميسرة، الريس عمر حرب، وغيرها. كما سيعرض بالمهرجان 36 فيلماً قصيراً، ويلى عروض الأفلام مناقشات مع مخرجيها وتمنح لجنة التحكيم جائزة “أفضل فيلم قصير” فى يوم 29 مارس. من ناحية أخرى اختار المركز الثقافى الألمانى “جوتة” المخرج خالد الحجر ليكون رئيساً للجنة تحكيم مهرجان السينما المستقلة العاشر ويشارك فى لجنة التحكيم الممثل أحمد كمال، والمونتيرة منى ربيع. وكانت آخر الديكورات التى قدمها حامد حمدان فيلم “كلمنى شكراً” للمخرج خالد يوسف، الذى يتم عرضه حالياً بدور العرض السينمائية.
شهد ستديو 10 في مبنى اتحاد الاذاعة والتلفزيون الحفل السنوي لشبكة تلفزيون النيل TNT برئاسة هالة حشيش الذي اقامته قناة نايل لايف برئاسة دينا رامز احتفالا برأس السنة ولتكريم المتميزين من نجوم الفن في مجال السينما والدراما والاغنية لعام 2009 بحضور اسامة الشيخ رئيس الاتحاد عمر زهران رئيس قناة نايل سينما الى جانب عدد كبير من مقدمي برامج النيل.
افتتح الحفل بعرض ازياء للمصمم العالمي هاني البحيري قدم خلاله احدث سوايهات وفساتين زفاف شتاء 2010 وتم تكريمه كأفضل مصمم ازياء للعام الثالث بنفس القناة ثم احيى المطرب الشاب محمد كيلاني اولى فقرات الحفل، بعده تم تكريم محسن جابر، الشاعر ايمن بهجت قمر والموسيقار عمار الشريعي. ومن الصحفيين، مني رجب، سناء البيسي، ماما نعم الباز، حسن شاه.
الى جانب الفنانات اللواتي تميزن في تقديم البرامج على قنوات النيل مثل غاده عادل في برنامج “انا واللي بحبه”، هنا شيحة عن “100.7” وديانا كرزون في “دويتو”، تكريم نجم الكوميديا الشاب سامح حسين عن مسلسل “القبطان عزوز”، المخرج خالد جلال وأبطال مسرحيته “قهوة سادة”.
وتغيب ابطال الاعمال الدرامية التي حصلت على جوائز النيل منها مسلسل “الرحايا” حيث تسلمت سوسن بدر جائزة نور الشريف واعلنت اعتذاره لظروفه الصحية، “أيام وبنعيشها” وتسلم الجائزة بالنيابة عن اسرة العمل محمد رفعت، “ابن الأرندلي” وتسلمت ايمي سمير غانم جائزة والدتها دلال عبد العزيز وتسلم حسن الرداد باقي جوائز الابطال كما تم تكريم رجاء الجداوي عن مسلسل “خاص جدا”.
وفي مجال السينما تم تكريم الهام شاهين والمخرجة كاملة ابو زكري عن فيلم “واحد صفر”، المخرج خالد يوسف وعمرو عبد الجليل وعمرو سعد عن “دكان شحاته”، المخرج سامح عبد العزيز وسوسن بدر وباسم سمرة ودنيا سمير غانم عن “الفرح”، احمد السقا والمخرج مروان حامد والسيناريست عباس ابو الحسن عن “ابراهيم الابيض”، نيكول سابا عن “السفاح” مع غياب هاني سلامة، مني زكي عن “احكي يا شهرزاد”، احمد حلمي ووليد صبري ومحمد فراج عن “الف مبروك” واخيرا “ولاد العم”.
كرم السفير المصري باليابان الدكتور وليد عبد الناصر المخرج خالد يوسف خلال حفل عشاء أقيم على هامش مشاركة الوفد الفني المصري في الدورة 22 لمهرجان طوكيو السينمائي الدولي 2009
كرم مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي في افتتاح دورته الثالثة الفنانة المصرية يسرا والمسرحي الجزائري الراحل عبدالقادر علولة والمخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي. وستكون وهران كبرى مدن الشرق الجزائري، لمدة أسبوع عاصمة للفيلم العربي بحضور عدد من النجوم العرب ومن خلال أعمال عشرة تشارك في المسابقة الرسمية. وقال مدير المهرجان حمراوي حبيب شوقي في كلمة في حفل الافتتاح في المسرح الجهوي الذي يحمل اسم عبدالقادر علولة «أنتم الذين امتطيتم الإبداع فحلقتم في سماوات الامتياز والجمال والتألق (…) هاهي وهران تتباهى بكم أمام أترابها من مدن وحواضر ويتباهى الجميع بأن النجوم حطت الرحال بها». وكرم المهرجان ليلة افتتاحه الفنانة يسرا ورجل المسرح الجزائري الراحل ابن وهران عبدالقادر علولة وكذلك المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي الذي يرأس لجنة تحكيم المسابقة الرسمية للأفلام الطويلة. وقالت الفنانة يسرا إنها حضرت لساعات قليلة إلى الجزائر التي تزورها للمرة الأولى والتي كان حدثها عنها المخرج الراحل يوسف شاهين. وأضافت أنها «قطعت عملها في مسلسلها الجديد الذي يعرض خلال شهر رمضان المقبل على قناة دبي ويحمل عنوان «خاص جدا» لتزور وهران وتتلقى التكريم». وكشفت يسرا أنها تستعد لتصوير فيلم جديد بعد رمضان مع عادل إمام لتكون تلك مشاركتها الـ 17 في بطولة فيلم إلى جانبه. وتشارك عشرة أفلام عربية في مسابقة المهرجان وفيها من سوريا «أيام الضجر» لعبداللطيف عبدالحميد ومن الإمارات «الدائرة» لنواف الجناحي وهو أول عمل للمخرج. وتشارك ثلاثة أفلام من مصر هي «خلطة فوزية» للمخرج المصري مجدي أحمد علي و «ميكانو» لمحمود كامل مع خالد الصاوي وتيم حسن ونور و «دكان شحاتة» للمصري خالد يوسف بمشاركة هيفاء وهبي. وتتمثل المشاركة الجزائرية بفيلم عبدالكريم بهلول «رحلة إلى الجزائر» بينما يشارك المغرب بفيلم «كازانيغرا» لنور الدين لخماري. وكان هذا الفيلم قد لقي نجاحا كبيرا لدى عرضه في الصالات المغربية كما نال بطلاه جائزة التمثيل في مهرجان دبي السينمائي الدولي الأخير. وتشارك تونس بفيلم «سينيسيتا» لإبراهيم لطيف. أما من فلسطين فيشارك فيلم «ملح هذا البحر» لآن ماري جاسر في المسابقة بجانب فيلم «الليل الطويل» للسوري حاتم علي والذي وضع له السيناريو هيثم حقي. ويترأس مشهراوي لجنة التحكيم التي تضم الكاتب الجزائري واسيني الأعرج والمخرجة التونسية كلثوم برناز والنجمة المصرية نبيلة عبيد والمخرجة السورية واحة الراهب والناقد المغربي مصطفى المسناوي والسعودية مريم الغامدي محمد. ويتضمن المهرجان مسابقة للأفلام القصيرة ولجنة تحكيم خاصة بها تترأسها الكاتبة الدرامية اللبنانية كلوديا مرشليان. ويقدم عدد من الأفلام خارج المسابقة بينها «ثلاثون» لفاضل جزيري و «عيد ميلاد ليلى» لرشيد مشهراوي الذي بدأ عرضه هذا الأسبوع في الصالات الفرنسية، و «أنا غزة» لأسماء بسيسو و «كل ما تريده لولا» لنبيل عيوش و «مسخرة « لإلياس سالم. ودرج المهرجان سنويا على تنظيم ندوة فكرية بمشاركة وحضور عدد من الفنانين والنقاد للبحث في سبل النهوض بالعمل السينمائي العربي. واختير «السينما العربية بين الرؤى القديمة والرؤى الحديثة» عنوانا لندوة هذا العام في 27 و28 يوليو. ويشارك في هذه الندوة النقاد أمل عثمان وكمال رمزي وماجدة واصف من مصر وبشار إبراهيم من سوريا وأحمد بجاوي وسعد ولد خليفة من الجزائر ومصطفى المسناوي من المغرب وعدنان مدانات من الأردن وعز الدين إسماعيل شلح من فلسطين. وبعد حجبها العام الماضي ينظم المهرجان مسابقة «أفضل مقال نقدي» للكتاب والنقاد السينمائيين العرب وقيمتها 5 آلاف دولار، عن مقال نشر خلال العام ما بين تاريخي المهرجان. وتقوم لجنة مختصة باختيار المقال الفائز بهدف ترقية وتشجيع النقد السينمائي. وقد تلقت اللجنة عشرة ترشيحات ثلاثة منها من الجزائر وسبعة من باقي الدول العربية. وسيحيي الشاب بلال سهرة ختام الدورة الثالثة من مهرجان وهران التي تعقب توزيع الجوائز في 30 يوليو.
تم تكريم المخرج خالد يوسف و منحه وسام خالد محيي الدين خلال احتفالية حزب التجمع بمرور33 عاما على تأسيسه والتي أقيمت مساء السبت الموافق 11 أبريل 2009 وشهدت منح وسام خالد محيى الدين لعدد من الرموز السياسية والفكرية فى مصر..
احتفلت محافظة بورسعيد الباسلة بتكريم نجوم الفن والإبداع من خلال حفل أقامته جريدة ” الحياه ” أشهر صحف محافظة بورسعيد والتى أختارت المكرمين عبر إستفتاء شعبى شارك فيه أبناء المحافظه .
ومنحت المخرج خالد يوسف جائزة الإخراج المتميز عن فيلم ” حين ميسره ” وقامت الكاتبه سكينه فؤاد بتسليمه درع التميز , كما منحت السيناريست ناصر عد الرحمن درع التميز عن أعماله خلال العام الماضى وكان أبرازها فيلم ” حين ميسره ” و ” هى فوضى ” و ” الغابه ” .
كما حصدت شركة الباتروس جوائز الإنتاج المتميز عن أعمالها الفنيه التى انتجتها ووزعتها سينمائياً وتلفزيونياً.
ومن نجوم التمثيل حصلت غاده عبد الرازق على جائزة التمثيل المتميز عن فيلميها ” حين ميسره ” و ” الريس عمر حرب ” , كما حصل الفنان خالد زكى على جائزة التمثيل المتميز عن فيلم طباخ الريس .