Category

أخبار أونلاين

المخرج خالد يوسف يفوز بجائزة دير جيست – فبراير 2009

By | أخبار أونلاين

احتفلت مجلة “دير جست” الجمعة في حفل كبير بفندق سميراميس إنتركونتننتال بتوزيع جوائز الاستفتاء الذي أقامته المجلة عبر موقعها الرسمي لأفضل نجوم في عام 2008 في جميع المجالات الإعلامية. اتخذ حفل هذا العام، الذي كرَّم النجمة الكبيرة مديحة يسري “سمراء النيل”، شكل المهرجانات الكبرى. قائمة جوائز “دير جست” في قسم الفن والإعلام 1-جائزة شرفية: إقامة النسخة الخامسة من المهرجان على شرف الفنانة مديحة يسري. 2-جوائز تقديرية: – الفنان عزت العلايلي تقديرا لمشواره الفني الطويل. – الفنانة نادية الجندي تقديرا لمشوارها الفني الطويل 3- جائزة خاصة: – للمطرب عمرو دياب كأفضل مطرب خلال الخمس سنوات الماضية عن طريق تصويت الجمهور 4- جوائز دير جيست – سمية الخشاب: عن أغنية غزة – شريف منير: عن دوره في مسلسل “قلب ميت” – جمال إسماعيل: عن دوره ف مسلسل “قلب ميت” – خالد الصاوي: عن دوره في فيلم “كباريه” – لبلبة: عن دورها في فيلم “حسن ومرقص” – داليا البحيري: عن دورها في مسلسل “بنت من الزمن ده” – فيلم زي النهاردة: تقديرا للأداء الجماعي – صفاء أبو السعود: عن مجهوداتها في مجال الإعلام – مجدي كامل: عن دوره في مسلسل “عبد الناصر” – إيناس الشواف: تقديرا لدورها في مجال الإعداد عماد قاسم: عن أعماله في 2008 5-جوائز الجمهور لسنة 2008: – أحمد حلمي: أحسن ممثل – أحمد حلمي: أحسن ممثل كوميدي – غادة عادل: أحسن ممثلة – محمد عادل: إمام أحسن مثل صاعد – التونسية درة: أحسن ممثلة صاعدة – خالد يوسف: أحسن مخرج – آسف على الإزعاج: أحسن فيلم – أيمن بهجت قمر: أحسن سيناريست – “القاهرة اليوم”: أحسن برنامج حواري – منى الشاذلي: أحسن مقدمة برنامج تليفزيوني – عمرو أديب: أحسن مقدم برنامج تليفزيوني – “الحياة” أحسن قناة تليفزيونية – art: أحسن قناة أفلام عربية – art حكايات: أحسن قناة مسلسلات – “جود نيوز”: أحسن شركة إنتاج – أغنية “مين في الحياة” لخالد عجاج: أحسن أغنية فيلم – محمد حماقي: أحسن مطرب – سميرة سعيد: أحسن مطربة – محمد القماح: أحسن مطرب صاعد – شذا حسون: أحسن مطربة صاعدة – “جوه القلب” حسام حبيب: أحسن ألبوم – “طول غيابك” لمحمد نور: أحسن فيديو كليب – أمير طعيمة: أحسن شاعر غنائي – تميم: أحسن موزع موسيقي – قناة “مزيكا”: أحسن قناة موسيقى تليفزيونية -“روتانا”: أحسن شركة إنتاج – “الكرة مع شوبير”: أحسن برنامج رياضي – قناة “مودرن سبورت”: أحسن قناة تليفزيونية رياضية

المزيد

جزيرة السقا وفوضى يوسف شاهين ينافسان على جوائز مهرجان جمعية الفيلم-أبريل 2008

By | أخبار أونلاين

تتنافس ثمانية أفلام على جوائز لجنة التحكيم في مهرجان جمعية الفيلم السنوي الرابع والثلاثين والذي بدأ السبت في مركز الإبداع الفني بالأوبرا ويقام حفل الختام يوم السبت الخامس من أبريل. والأفلام هي “مرجان أحمد مرجان” بطولة عادل إمام وميرفت أمين وإخراج علي إدريس و”كده رضا” بطولة أحمد حلمي إخراج أحمد جلال و”الأوله في الغرام” بطولة هاني سلامة وإخراج محمد علي “هي فوضى” بطولة خالد صالح وإخراج يوسف شاهين وخالد يوسف و”حين ميسرة” بطولة سمية الخشاب وإخراج خالد يوسف “الجزيرة” بطولة أحمد السقا وهند صبري وإخراج شريف عرفة “في شقة مصر الجديدة” بطولة غادة عادل وإخراج محمد خان و”قص ولزق” بطولة حنان ترك وشريف منير وإخراج هالة خليل ويتنافس فيلم “أحلام حقيقية” إخراج محمد جمعة على جائزة التحكيم في فرع الإخراج فقط. وسيتم عمل استفتاء يومي لأعضاء الجمعية لاختيار أحسن فيلم عرض بالمهرجان لمنح جائزة باسم الجمعية

يوسف شاهين يشارك فـي مسابقة فينيسيا السينمائية

By | أخبار أونلاين

إعلن في ايطاليا عن مشاركة المخرج المصري يوسف شاهين بأحدث أفلامه (هي فوضى) في المسابقة الرسمية لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي الذي يعد ثاني مهرجان عالميا من حيث الشهرة والمكانة اللائقة من بين مهرجانات السينما الدولية والذي يحتفل هذا العام بمناسبة مرور 75 عاما على انطلاقته . وبهذا الصدد ينتظر الكثير من عشاق أفلام شاهين تقييم اللجنة التحكيمية للفيلم الجديد الذي عانى مخرجه العديد من المتاعب الصحية إبان إنجاز فيلمه الذي وضع فيه عصارة خبرته ومهنيته ذات القيمة الجمالية والفكرية اللافتة. تجىء مشاركة شاهين في فينسيا ضمن الاحتفالات التي تشهدها السينما المصرية في عيدها المئوي حيث تم إنتاج أول فيلم مصري العام 1907 علاوة على ان فيلم هي فوضى يكاد يكون الفيلم العربي الوحيد في المهرجان في الوقت الذي يشترك فيه مخرجون ومنتجون ونجوم في السينما العربية من بينهم اسماء في عضوية لجنته التحكيمية: المخرجة السورية هالة العبد الله وايضا المخرجة اللبنانية رندة الشهال الأول والمخرجة المغربية ياسمين قصاري في لجنة تحكيم مسابقة الافلام القصيرة أما مسابقة الأفلام الطويلة التي تمنح الأسد الذهبي فيرأسها المخرج الصيني زانج ييمو الى جوار اسماء لامعة في الاخراج السينمائي لهم بصمتهم الخاصة على المشهد السينمائي في العالم. وكان المخرج السينمائي شاهين احتفل بالقاهرة منذ فترة وجيزة بوضع اللمسات الختامية على فيلمه الجديد هي فوضى ، والذي تزامن مع الاحتفال بمرور واحد وثمانين عاما على ميلاده. عبر يوسف شاهين للعديد من أصدقائه، عن سعادته لقدرته المتواصلة على إنجاز الأعمال السينمائية وهو في هذا العمر، نظرا لعشقه وشغفه للفن السابع، وأيضا لما يتميز به عمله الجديد هي فوضى ، الذي أشار إلى مقربين منه بأنه يعد الفيلم الأكثر حميمية وافتتانا به عن سائر أفلامه السابقة، التي حققها في مشواره الطويل مع الكاميرا .. وهي مسيرة طويلة تمتد منذ العام 1950 .وحسب الكثير من المتابعين المقربين من فريق عمل يوسف شاهين الذين واكبوا اشتغاله على فيلمه الجديد لحظة بلحظة اجمعوا على أن فيلم هي فوضى سيكون علامة فارقة وتحولا في مسيرته السينمائية. في حديث موجز إلى صحيفة الأهرام القاهرية قبل اسابيع قال شاهين عن فيلمه الجديد هي فوضى .. إن توقيتي لإنجاز هذا العمل جاء في وقته تماما .. وانه واحد من الأفلام التي سوف تجابه بمصاعب وعقبات نظرا لما يتضمنه الفيلم من أفكار ورسائل في أكثر من اتجاه .. مشيرا إلى الجهد المضاعف الذي بذله في كتابة السيناريو لمدة عامين، وفيه ينتصر لقضايا وهموم أولئك الناس البسطاء.. فالفيلم يقدم صرخة تحذيرية ضد الفساد والبطش من خلال شخصية الفيلم الرئيسية الذي يعمل في قسم للشرطة ويسيطر على منطقة شعبية .. لكنه يحمل قلب إنسان بسيط ملىء بالحب والتعاطف بطريقته الخاصة . وكان شاهين قد تسلم منذ شهور من الرئيس الفرنسي جاك شيراك وساما فرنسيا رفيعا بدرجة فارس لجهوده الإبداعية في مجال السينما، وريادته ليس في مصر وإنما في العالم . ويعد شاهين احد القلائل من بين صناع السينما العربية الذي يحظى دائما بالتكريم و الاحتفاء بالعديد من المناسبات كان من بينها تسلمه جائزة مهرجان كان السينمائي الدولي العام 1995 عن مجمل أعماله عشية عرض فيلمه المصير، وهو المخرج الذي طالما حقق أفلامه الأخيرة بالتعاون مع الإنتاج الفرنسي المشترك، أو من خلال جهات إنتاجية مستقلة، مثلما تلك الأعمال التي قدمها مع المنتج الفرنسي الراحل اومبير بالزان، أو مع السينما الجزائرية قبل عقود. ظلت أفلام يوسف شاهين من بين الأفلام القليلة القادمة من بلدان العالم الثالث التي تلقى حضورا ورواجا على صعيد شباك التذاكر داخل أسواق أوروبا وخارج حدود توزيع الفيلم العربي التقليدي، نظرا لما تشتمل عليه من موضوعات وقضايا وهموم إنسانية بعيدة المرامي والأهداف، ينظر إليها المشاهد الأجنبي بالكثير من الاهتمام والدراسة عن علاقة الشرق مع الغرب عدا عن كونها من المواد الدراسية الرئيسة التي تلجأ إليها المعاهد والجامعات هناك المتخصصة في عرضها أمام طلابها لما تكتنزه من أسلوبية فنية وفكرية جريئة مغايرة لأفلام السينما العربية السائدة. آثر يوسف شاهين المولود في العام 1926 وينحدر من عائلة ثرية ونال تعليمه في كلية فكتوريا بالإسكندرية قبل أن ينتقل وهو شاب لم يتعد العقد الثاني من عمره إلى الولايات المتحدة لدراسة السينما، أن يقدم منهجية سينمائية تختلف عن الفيلم المصري التقليدي الذي كان يقدمه أقرانه من المخرجين، فهو في بداياته الأولى منح أعماله تلك الميزة التي تكتشف موضوعاته عن العائلة وبأسلوبية تبدو دقيقة في مجال عمق الصورة والأداء والزوايا والأمكنة. وعندما أخذت أفكاره بالنضوج اقتحم بجرأة شديدة غير مسبوقة محرمات السينما المصرية السائدة .. من هنا حضرت افلامه الشديدة التنوع والمليئة بمفردات اللغة السينمائية وكان مثلا عمله التاريخي الضخم الناصر صلاح الدين، ورؤيته الثاقبة للثورة الجزائرية قبل الاستقلال بفيلمه المعنون جميلة الجزائرية أبو حيرد، وواقعيته الملتصقة بالناس البسطاء في أفلام باب الحديد، الأرض، العصفور، وفيلم عودة الابن الضال.. لكنه في منتصف عقد السبعينات من القرن الماضي بلغ تحديه للثوابت الجمالية والفكرية في مجتمعه لدى تقديمه فيلم حدوتة مصرية كما إن فيلميه المهاجر والمصير آثارا الكثير من الصخب والجدل بسبب تلك الإشارات والدلالات المحملة لاحداثهما ذلك لم يمنع من تعاطف كثير من الشرائح والنخب العربية من التعاطف معه والدفاع عن أفلامه أمام تلك الهجمات والسجالات النقدية التي نادت بمحاكمته اخضع فعلا لأكثر من محاكمة ومنع أفلامه. وفي هذه الأجواء لم يكن شاهين بعيدا عن التحولات السياسية التي تشهدها مصر والعالم العربي، فقد ظل ملتصقا مع حركة نبض الشارع السياسي وخاض غمار السياسة من داخل أحزاب ومؤسسات والمشاركة في فعاليات سياسية تتضامن مع مشكلات وقضايا عربية ساخنة . منذ عامين صور شاهين فيلم الإسكندرية- نيويورك عن شيء من السيرة الذاتية في الولايات المتحدة، كاشفا فيه نواحي الغضب من نهج الإدارة الاميركية أمام إعجابه الشخصي بالفن والإبداع السينمائي الذي كانت تقدمه أسماء لامعة في الفيلم الهوليودي وخصوصا ما يتعلق بالجانب الاستعراضي والموسيقي منها

المزيد