Category

أخبار

فيلم “كارما” تأليف و اخراج خالد يوسف يفوز بالحصان الفضي في المسابقة الرسمية لمهرجان الفسباكو

By | أخبار

فاز فيلم “كارما” تأليف و اخراج خالد يوسف بالحصان الفضي في المسابقة الرسمية لمهرجان الفسباكو في الدورة 26 والعام الخمسين للمهرجان كما فاز الفيلم بجائزة أحسن صوت.

وتعد هذه الجائزة هى الأولى في تاريخ جوائز مهرجان الفسباكو لفيلم مصري منذ إنشاء المهرجان عام 1969 الذي يعد من أهم وأقدم المهرجانات الأفريقية في القارة و العالم .

قراءة من المصدر

المصدر

بالصور.. خالد يوسف يحضر العرض الفرنسي لفيلم كارما

By | أخبار

حضر المخرج خالد يوسف العرض الفرنسي الأول لفيلمه ” كارما” بقاعة

christine21

بالحي اللاتيني بباريس مدبلجا للغة الفرنسية وقد حضر العرض ممثل الاتحاد الاوروبي وبعض رؤساءالمهرجانات السينمائية الافريقية.

وتأتي سلسلة العروض هذه في إطار دعم الاتحاد الأوروبي للسينما الإفريقية وحرصه علي انتشارها بالقارة الأوروبية، خاصة الأفلام الفائزة من المهرجانات الإفريقية الكبري.

وكان الفيلم “كارما” قد فاز بجائزة الحصان الفضي من مهرجان

FESPACO

وجائزة أحسن صوت.

وكانت جائزته هي فوزه بمنحة الاتحاد الأوروبي لعمل دوبلاج له إلي اللغات الأجنبية المختلفة تمهيدًا لعرضه بصالات العرض بأوروبا وقد تم عرض الفيلم في سينما.

وحضر أول العروض عدد كبير من المشاهدين من جنسيات مختلفة، وقد قام المخرج خالد يوسف بتقديم الفيلم الذي استقبل باستحسان كبير بعد عرضه، وسيتم عرض الفيلم في بقية العواصم الأوروبية بعد إتمام دبلجته لبقية اللغات.

“كارما” من بطولة النجم عمرو سعد، والفنانة غادة عبدالرازق، وزينة ودلال عبدالعزيز، ومجدي كامل وخالد الصاوي ووفاء عامر، تأليف وإخراج خالد يوسف.

الدستور

فوز خالد يوسف بجائزة أفضل مخرج بحفل “الأفضل” بمركز المنارة

By | أخبار

فاز المخرج خالد يوسف بجائزة أفضل مخرج ضمن حفل الافضل ٢٠١٨ الذي أقيم بمركز المنارة بالتجمع الخامس.

حضر الحفل عدد كبير من نجوم الفن والكورة والإعلام ومن بينهم مصطفي شعبان، نيكول سابا، حسن الرداد، ايمي سمير غانم، رامي صبري، عمرو يوسف، هشام جمال، شيماء سيف، كارمن سليمان، عماد متعب، يارا نعوم، وغيرهم.

البوابة

خالد يوسف يخرج عن صمته ويعلق علي صفقة المعارضة مع النظام وتعديل الدستور (بيان)

By | أخبار

قال المخرج خالد يوسف، عضو مجلس النواب، منذ فترة أعلنت إبتعادي عن المشهد السياسي وتفرغي للعمل السِينمائي لأسباب عديدة لعل من أبرزها إدراكي المتأخر لأهمية دوري كصانع سينما، فهي تصنع الأمل، وتسلط الضوء، وتحلل وتشرّح كل شيء،

وأضاف يوسف في بيان له: السينما تطرح الأسئلة الكاشفة كي نجد حلول لقضايا المجتمع، بغية التقدم والإرتقاء، لكن في ظل الحادث الآن، أجد نفسي مضطرًا أن أخرج عن صمتي، وأقطع صومًا عن الكلام كنت قد نذرته للرحمن.

وتابع: هناك كلام دائر حول تعديلات دستورية مرتقبة، بدأت على أثرها حرب إشاعات رخيصة، وإختلاق أخبار كاذبة
مفادها أن هناك صفقة يبرمها النظام مع رموز المعارضة، وأنني من أقوم بهذه الوساطة.

وأردف يوسف بمحاولة توضيح أمرين، الأول إنه ليس هناك أية صفقة بين النظام والمعارضة حول التعديلات الدستورية، مؤكدًا ذلك بشكل حاسم، على حد وصفه، متابعًا: أؤكد ذلك بحكم تعاملي مع كل الدوائر والقطاعات، فلا حديث معي ولا مع غيري من أطياف المعارضة علي هذا الأمر، ولا تلك الصفقة من أساسه وعبر سنين عمري لم ألعب من وراء ستار، ولم أقم بأي أدوار خفية، لأنني لدي الشجاعة للمواجهة والمجاهرة بما أعتقده حتي لو تصادم مع الجميع، وكلفني عناءا أو ضررا.

أما الأمر الثاني فقال يوسف: إن موقفي ثابت من إجراء أي تعديلات علي الدستور الحالي، والذي شرفت بأنني كنت واحدا من خمسين مواطنا مصريا شاركوا في صنعه وصياغته، وهذا الرأي معلنًا مرارا وتكرارا في الكثير من التصريحات والبرامج منذ أكثر من عاميين، وقلت من وقتها ومازالت أقول إن الدستور المصري بحاجه الي التطبيق والتنفيذ، لا التعديل.

وأشار يوسف إلى أنه موقفه لن يتغير حيث يقول: مع علمي بأنني قد أدفع أثمانُا باهظة جراء هذا الموقف -إن عاجلا او أجلا- ولكنه وجه الوطن ومواقفي الثابتة التي طالما دفعت ضرائبها كثيرا، وسأظل مستعدًا للدفع بلا تردد، ولن يثنيني شيئ عن الإستمرار في الدفاع عما أعتقده.

وأكد على أنه سيظل مؤمنًا أن الحفاظ على هذه الوثيقة الشعبية – التي هي أهم و آخر ما تبقى لهذا الشعب من ثورة ٢٥ يناير و٣٠ يونية – واجب وطني لأنها الامل الوحيد الباقي في إقامة دولة مدنية ديمقراطية حديثة.
جاهدت نفسي أن أتحلي بفضيلة الصمت برغم وقوعي منذ سنوات – ومعي كل أطياف المعارضة المصرية الوطنية تقريبا – بين مطرقة كتائب جماعة الاخوان الإرهابية من جهة وسندان المواليين للنظام الحاكم من الجهة الاخري
فجماعة الإخوان تستميت ألا يكون في مصر معارضة غيرها للنظام كي تسوق للرأي العام الداخلي والخارجي إنها البديل الأوحد وأنه لا فرصة لأي تداول للسلطة وبالتالي تطرح نفسها بإعتبارها المنقذ ولا يوجد غيرها في حال حدوث أي قلاقل وبذلك تحافظ علي الدعم الدولي من الدول المعادية لمشروع الدولة المصرية
والموالين للسلطة الحالية يعتقدون أن وجود معارضة مصرية – حتي لو كانت من قلب خندق الدولة – يشكك في مشروع الدولة ويعيق تقدمها ويهز أركانها مع أن البديهي لأي نظام سياسي يريد أن يتجذر مشروعه وتتثبت أركانه يكون بحاجه لمعارضين بقدر حاجته للمؤيدين.

وبين هذين المعسكرين ( معسكر الاخوان ومعسكر المواليين للنظام )ومع تناقضهما وتفهمنا لإختلاف الدوافع بينهما إلا إننا نتلقي منهم كمعارضة ضربات موجعة ونتعرض لأضرار هائلة وتوجه الينا منهم إتهامات زائفة ويقذفونا بالأكاذيب والإشاعات وطالني منها النصيب الأكبر وكل مرة أمنع نفسي من الرد علي كل إفتراءاتهم وأسمو علي الحملات الممنهجة لتشويهي بكل الطرق المنحطة التي وصلت للخوض في الأعراض.
ولكن هذه المرة يبدو أن غاية الاخوان من إختلاق هذا الخبر الملفق عن الصفقة الأكثر خبثا وضررا وهو دفع المعارضين من القوي المدنية لإتخاذ أشكال متشددة وصارخة ضد التعديلات كي تدرأ المعارضة عن نفسها تهمة الصفقة ويتم بذلك إشتداد الخصومة وإستفزاز النظام وجعله يتخذ إجراءات عنيفة ضد المعارضين يثبت بها الإخوان للدول المعادية لمصر قمع النظام وهذا ما يصبون اليه ويروجون له ويحاولون إثباته عبر سنين
ومن جانب أخر تحقق لهم هذه الصفقة المزعومة خلق حالة من التشكيك فى أى موقف معارض وطنى ضد التعديلات وبذلك يظلون وحدهم هم المعارضون الوطنيون الوحيدون وطرح أنفسهم كبديل أوحد كما قلت
إن خروجي اليوم عن هذا الصمت لن يتكرر لأنني قررت أن يقتصر دوري في خدمة هذا الوطن الذي ننتمي اليه بسلاح الفن أما دوري كنائب في البرلمان فيقتصر علي خدمة أهل دائرتي الذين أنتخبوني ممثلا لهم وليس لهم ذنب في تغيرات في المناخ العام إلي أن يحين أقرب الأجلين -كما يقولون – سواء بإسقاط عضويتي لو ضاقوا أكثر بي بعد هذا البيان أو إنتهاء مدة عضويتي وفي كل الحالات سأكون راضيا ومكتفيا بما قدمته من سبع سنين من عمري تفرغت فيهم للمشاركة في صنع ثورتين ودستور للبلاد وبرلمان دخلته بتأييد شعبي ساحق كنت أحاول فيه مع زملائي لتحويل نصوص هذا الدستور الي واقع تشريعي فاعل يغير حياة وأحوال الناس للأفضل
ولما وجدت ان كل دفاعي عن مااعتقده يذهب سدي ولا يؤثر ولا يتحرك علي أثره ساكنا بل أتلقي اللعنات والشتائم من الجميع سواء من مؤيدي النظام الحالي أو أنصار النظاميين السابقين مبارك ومرسي بل والمدهش من بعض الشباب المحسوب علي ثورة يناير
فقررت الصمت وترك المجال لأجيال شابة صاحبة مصلحة أكبر في المستقبل أن تساهم في صنعه وبطريقتهم
وفق الله الجميع لخدمة مصرنا الغالية وحماها من الفتن والمكائد
والله والوطن من وراء القصد

القاهرة 24

خالد يوسف يكشف عن أمنيته في العام الجديد

By | أخبار

كشف المخرج خالد يوسف عن أمنياته فى العام الجديد وكتب على صفحته على الفيس بوك: “في أول أيام هذا العام أتمني أن يكون عاما سعيدا علي الجميع وألا يكون مثل السنين الصعبة التي سبقته ( السنة تطلق على الأيام الصعبة والبائسة والعام يطلق علي ايام الرخاء والعطاء ) ندعو الواحد القادر ان يجعلها ايام تظللها رايات الحب والطمأنينة والسعادة على كل بني البشر وتتحقق فيها الطموحات والأحلام تصبح واقعا.

من ناحية أخرى كشف خالد يوسف أنه بدأ التحضير لفيلمه الجديد “سقوط الأندلس” بالجزائر الفترة القصيرة المقبلة، والذي يتعرض فيه لمرحلة تاريخية مهمة مرتبطة بالإسلام في القرن السادس عشر.

وأشار إلى أنه سيتنقل بين كل من مصر وفرنسا ودولتين عربيتين أخرتين لتصوير كامل أحداث الفيلم.

وآخر أعمال المخرج خالد يوسف كان فيلم كارما، الذي تصدى لبطولته الممثل عمرو سعد وتم طرحه في موسم عيد الفطر الماضي،

صدى البلد

خالد يوسف: دخولي السياسة غباء.. و”سقوط الأندلس” كلفته خيالية

By | أخبار

أوضح المخرج خالد يوسف أنه أنتج فيلم “الأيموبيليا”، لأنه عمل منضبط وله قوام، مضيفًا أنه عندما قرأ السيناريو أعجب به بشدة ولم يأخذ وقتًا قبل أن يقرر إنتاجه.

وحول الانتقادات التي وجهت للفيلم، عقب عرضه في مهرجان القاهرة السينمائي، فقال خالد يوسف، لبرنامج “عرب وود”، المذاع على فضائية “روتانا سينما”: “إذا لم يتعرض الفيلم لانتقادات كأنه مر مرور الكرام وبه مشكلة”.

وعن دخوله مجال السياسة قال: “لست نادمًا على ذلك لكنها كانت لحظة غباء، مثلما صرحت من قبل، وبكل تأكيد لن تجعلني أتخلى عن السينما وسأكتفي بالتوقف من لفترة لأخرى”.

وحول تقييمه لفيلمه “سقوط الأندلس” قال خالد يوسف: “الفيلم شراكة إنتاجية بين أربع دول هي المغرب والجزائر ومصر والإمارات، وكلفته خيالية، وسيتم تصويره بالمغرب والجزائر ومصر وإسبانيا وجنوب فرنسا

روتانا

 

المخرج الكبير خالد يوسف يشارك بملتقى القوة الناعمة بسفارة اليمن

By | أخبار

يشارك المخرج “خالد يوسف ” بملتقى القوة الناعمة للسلام العالمي ودمج الثقافات العربية السبت 12 يناير السادسة مساء بسفارة اليمن برعاية السفير اليمنى بمصر والتي تنظمه مبادرة 1000 كاتب بمشاركة المركز الثقافي اليمني “بحضور كوكبة من الشخصيات العامة والمؤثرة فى مختلف التخصصات الفنية والاعلامية  والاجتماعية والسياسية.

سيناقش الملتقى  القضايا العربية والنزاعات المختلفة داخل بعض البلاد العربية على رأٍسها دولة اليمن العريقة بتاريخها وحضارتها  من خلال دمج الثقافات المختلفة سواء فى الفن والسينما او الادب ومدى تأُثيرها على المجمعات من خلال رصد وتحليل ومحاكاة الواقع  العربي وبصفة خاصة الواقع اليمني من خلال الإبداعات الشبابية والتجسيد الفني والسينمائي

واشار  محمود حجاج مؤسس “مبادرة 1000 كاتب” والمدير التنفيذي للملتقى، أن اللجنة الاعلامية ستعلن خلال الايام القادمة عن شخصيات اخري مشاركة سواء سياسية او فنية او اعلامية ،وسيعقد الملتقى الأول برعاية الدكتور محمد على مارم السفير اليمني بمصر، بمشاركة الدكتورة عائشة العولقي  مدير المركز الثقافي اليمني بمصر.

القاهرة24

(مهرجان الفيلم العربي بالدار البيضاء يكرم المخرج خالد يوسف (صور

By | أخبار

كرمت إدارة مهرجان الفيلم العربي بالدار البيضاء المخرج المصري خالد يوسف عن مجمل أعماله، وعن مساهماته في إثراء الحياة الفنية، ومن جانبه عبر المخرج خالد يوسف، عن سعادته بتكريمه من إدارة مهرجان الفيلم العربى فى ختام دورته الأولى المقامة بمدينة الدار البيضاء بالمغرب، والذى أقيم فى الفترة من 10 إلى 15 من شهر ديسمبر الجارى.

وشارك المخرج خالد يوسف، مجموعة من الصور فى أثناء تكريمه من إدارة المهرجان، عبر حسابه على “انستجرام”، معرباً عن سعادته بهذا التكريم.

المشهد العربي

بالفيديو.. لحظة تكريم خالد يوسف من مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي

By | أخبار

عبر المخرج خالد يوسف، عن سعادته واعتزازه بعد تكريمه بحفل ختام مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربى فى دورته الأولى بالمغرب، وذلك خلال حسابه الشخصي عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير “إنستجرام”.

وظهر خالد بالفيديو وهو يتلقي الجائزة علي المنصة والتقط بعض الصور التذكارية مع نائب عمدة الدار البيضاء السيد عبدالمالك الكحيلي، الذي سلمه الجائزة.

وقد علق خالد يوسف علي الفيديو قائلًا: “تكريم أعتز به من مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي”، وقد عَبَر متابعيه في تعليقاتهم عن سعادتهم به وقاموا بتهنئته حتي أن بعضهم أطلق عليه القاب مثل “ملهمي”.

الوفد

مهرجان الدار البيضاء يتوج أفضل الأفلام العربية ويحتفي بالمصري خالد يوسف

By | أخبار

أسدل الستار مساء أمس السبت بسينما ريالطو بالبيضاء، عن فعاليات النسخة الأولى لمهرجان الدارالبيضاء للفيلم العربي الذي نظم خلال الفترة مابين 10 و15 دجنبر الجاري.

وعرف حفل اختتام التظاهرة تتويج فيلم « تراب الماس » للمخرج المصري مروان حامد بالجائزة الكبرى للمهرجان، كما فاز فيلم « الرحلة » للمخرج العراقي محمد الدارجي بجائزة أجسن سيناريو، في حين حصلت المخرجة الجزائرية ياسمين الشويخ على جائزة  لجنة التحكيم عن فيلمها « إلى آخر الزمان ».

وظفرت الممثلة المغربية نادية الكوندا بجائزة أحسن دور نسائي عن مشاركتها في فيلم « وليلي » للمخرج فوزي بن سعيدي، في الوقت الذي توج فيه الممثل ماجد الكدواني على جائزة أحسن دور رجالي في فيلم « تراب الماس ».

من جهتها خصت إدارة المهرجان المخرج المصري خالد يوسف بتكريم، اعترافا له بالأعمال الناجحة التي قدمها للساحة الفنية العربية، حيث أعرب هذا الأخير في كلمة ألقاها عن سعادته بالالتفاتة التي قامت بها إدارة التظاهرة في حقه، مشيرا إلى أن المغرب ومصر  يجمعهما تاريخ مشترك وتفاعل ثقافي وفني كبير.

يشار إلى أن المهرجان عرف مشاركة 8 أفلام مغربية من بينها،  « خنفيسة الرماد »، « سوطو فوتشي »، « جوق العميين »، « ضربة فالراس »، « نور في الظلام »، « مسافة ميل بحذائي »، « أصدقاء الأمس »، وفيلم « في بلاد العجائب ».

الجريدة