Category

مقالات

بيان من النائب خالد يوسف – 1 ديسمبر 2016

By | مقالات

المخرج والنائب خالد يوسف عبر فيسبوك – الخميس 1 ديسمبر 2016

بيان من النائب خالد يوسف حول قانون الجمعيات وإلغاء الجمارك علي الدواجن المستوردة والفيلم الحقير لقناة الجزيرة
أستفسر عدد من أهالي دائرتي عن عدم
تعليقي حتي الآن علي عدة أشياء حدثت أخيرا منها ماهو موقفك بعد إقرار قانون الجمعيات ؟ ماموقفك من قرار إلغاء الجمارك علي الفراخ المستوردة ..؟ ولماذا لم تعلق علي فيلم قناة الجزيرة المستهدف لإهانة كرامة الجيش المصري ..
بودي أن أوضح أولا إنه في بعض الاحيان عندما تتزاحم عليك وتتراكم عليك الاخبار السيئة وتتوالي وتري أن الكلام لم يعد له فائده تجد نفسك فاقد القدرة علي الكلام ..لأن الكلام بلا أثر مثل الحرث في البحر ..ولكن مادامت هذه هي رغبة ممن حملوني مسئولية التعبير عنهم والدفاع عن مصالحهم مع إنني قد قاربت علي فقد الأمل في إصلاح هذه الحكومة للأحوال
اولا :- قانون الجمعيات الكارثي قد أصدرنا بيان بإسم تكتل ٢٥-٣٠ بعد إقراره وضحنا فيه إننا نثمن الإستجابة لبعض التعديلات التي طالبنا بها إلا أن القانون بشكله الذي أقر مازال يصب في خانة خنق العمل الأهلي والمدني وينفر قطاع كبير من المتحمسين للعمل التطوعي ويدفعهم للبعد عنه مما سيترتب عليه معاناة أشد للمستفيدين من أهلنا من عمل الجمعيات والذين هم الأشد إحتياجا للرعاية الإجتماعية والصحية والتنموية
وقد طالبنا السيد الرئيس إستخدام صلاحياته الدستورية بإرجاع القانون لمجلس النواب لإعادة دراستة وتلافي عيوب نصوص المواد التي ستترتب عليها أضرار فادحة وإقرار نصوص مشجعة للإلتحاق بالعمل التطوعي
ثانيا :- موقفي من إلغاء الجمارك علي الدواجن المستوردة فقد تقدمت بطلب إحاطة للسيد رئيس الوزراء عن هذا القرار الغريب الذي سيدمر صناعة وطنية تساهم في الاقتصاد القومي وتوفر بديلا للبروتين الحيواني في متناول محدودي الدخل ناهيك عن إستيعابها لأكثر من خمسة ملايين من العاملين فيها بعائلاتهم مما يعرضهم للانضمام لقوافل العاطلين ..وتحدثت مع بعض من في يدهم الامور ووعدوا بدراسة العودة عن هذا القرار خاصة انه بأثر رجعي مما قد يفسر علي انه صدر لصالح اصحاب مصالح من كبار المستوردين
ثالثا :- أما فيما يتعلق بقناة الجزيرة وفيلمها المسيئ ..إنني أري انهم لم يحاولوا الإساءة للجيش المصري فقط ولكنه إساءة للشعب المصري كله الذي يعتبر جيشه هو أغلي درره ..ومن يقترب منه هو مساس بقلب وروح كل مصري وأي محاولة من هذه المحاولات الرخيصة والمنحطة لن تنال من عزيمة جيشنا العظيم ولا روحه المعنوية والتي دائما كانت في السماء حتي في أحلك اللحظات التي مرت عليه بفضل إيمانه بربه وبشعبه وبمؤسسته العريقة الضاربة في جذور التاريخ ..ولن يقلل هذا الفيلم المتواضع فنيا من إعتداد العالم كله بهذا الجيش الذي هو من أفضل جيوش العالم بل هو الاقدم والاعرق وصاحب الأمجاد التي تمتد لألاف السنين وخاصة أمجاده في عصرنا الحديث من تحطيمه لنظرية الأمن الإسرائيلي التي كانوا يروجون لها بأنه الجيش الذي لا يقهر في حرب مجيدة أثبتت للقاصي والداني عظمة المقاتل المصري وعزيمته وإرادته التي تتغلب علي المستحيل نفسه
الجيش المصري الحديث لطالما اثبت انه ابن شرعي لنضال هذا الشعب فعندما حلم بالاستقلال قد سارع بتحقيقه له في ثورة يوليو ١٩٥٢ وعندما طلب من جيشه مساندته في مطالبه المشروعة في العيش والحرية والعدالة الاجتماعية في ثورة ٢٥ يناير ٢٠١١ لم يتأخر ونزلت دباباته مكتوبا عليها يسقط مبارك وعندما سطي التنظيم الارهابي علي ثورة ودولة مصر ونزل الشعب في اكبر تجمعات بشرية عرفها التاريخ مطالبا بتحرير البلاد وحماية العباد إنحاز الجيش علي الفور وحمي هذا الشعب المسالم من ميليشات الجماعة المسلحة ومازال يدفع ضرائب هذا الموقف الشجاع بدماء شهدائه الي اليوم ..هذا الجيش الرابض دائما علي حدودنا حاميا ومؤمنا لا يمكن لأحد أن يهز مكانته في القلوب ..وكل ما نطالب به القيادة السياسة هي رد بالغ الحسم علي من يديرون دولة قطر التي نعتز بشعبها ولكننا نحتقر أفعال أمرائها وقادتها ليس فقط في هذا التصرف الأخير ولكن في إستمرار تحديهم لإرادة الشعب المصري في طرد تنظيم الاخوان من حكم البلاد ومازالت يمولون ويساعدون هذا التنظيم وغيره من التنظيمات الارهابية في محاولة هز إستقرار بلادنا المحمية بالعناية الالهية وبتضحيات جيشنا وشرطتنا وبإستعداد هذا الشعب الأبي لدفع فاتورة إستقلال قراره الوطني ونطالب الرئيس السيسي برفض أية وساطة مع قيادة قطر والتصدي دبلوماسيا لها بحسم وعزم والشعب كله وراءك.

فيسبوك

خالد يوسف ناعيا النجم محمود عبد العزيز – نوفمبر 2016

By | مقالات

المخرج والنائب خالد يوسف عبر فيسبوك – الأحد 13 نوفمبر 2016

البقاء والدوام لله ..وداعا أحد أهم صناع البهجة الفنان محمود عبد العزيز ويبقي العوض في فنك الأبقي والخالد رغم الموت ..رحمك الله وادخلك فسيح جناته بما اضفته لحياتنا من بهجة ..

فيسبوك

الـعـاصـفـة .. خـالـد يـوسـف

By | مقالات

المخرج والنائب خالد يوسف عبر فيسبوك – الثلاثاء 27 سبتمبر 2016

فــيــلـم

” الـعـاصـفـة ” إخراج خـالـد يـوسـف

كـلـمـة الـمـخـرج

إن حرب الخليج سنة 1990- 1991 كانت نقطة فاصلة، ليس فى تاريخ أمتنا العربية فحسب، ولكنها كانت نقطة فاصلة ومنعطف هام فى تاريخ العالم. فمنذ فجر الحضارة كانت هناك قوتان كبيرتان تتصارعان للسيطرة على العالم، لأول مرة يفيق العالم على معادلة جديدة وهى أن العالم قد أصبح أحادى القطبية . فهاهى أمريكا تسيطر على مقاليد الأمور فى العالم وتسحق إرادة الشعوب . هذا التحول قد نتج عنه تغيرات سياسية وإجتماعية وإقتصادية ، ليست للدول فحسب، ولكن لكل شخص فى العالم من أدناه إلى أقصاه. من خلال الفيلم حاولت رصد تأثير هذا التحول الهام على أسرة مصرية بسيطة تعصف بها حرب الخليج وتلعب بأقدارها وتقلب كيانها وتجعل شقيقان منها يتقاتلان فى جيشين متحاربين. وذلك فى محاولة للتساؤل : هل جبروت القوة الأمريكية المنفردة بالعلم هو وحده المسئول عن حجم الكوارث التى نعيشها فى كل بقعه من بقاع الأرض؟، أم أن هناك أسباباً موضوعية وذاتية فى كل شخص منا وفى كل مجتمعاتنا تساهم هى الأخرى فى تشكيل مثل هذه الأقدار والمصائر؟

المخرج خالد يوسف

————————————————————–

فيلم العاصفة

تأليف وإخراج

خـالـد يوسف

المنتجان

جابى ومريان خورى

مدير التصوير

محسن نصر

مهندس الصوت

أحمدعبدالخالق

مهندس المكساج

محمد فوزى

ديكور

حامد حمدان

مونتاج

رباب عبداللطيف

ملابس

منيه فتح الباب

مدير الإنتاج

ماجد يوسف

ألحان وموسيقى تصويرية

كمال الطويل

توزيع أفلام مصر العالمية

(يوسف شاهين وشركاه)

الأستاذ / جابى خورى

فيسبوك

خالد يوسف: لو رحيلي من البرلمان هيوقف الدولة على قدمها.. أنا مستعد – أغسطس 2016

By | مقالات

المخرج والنائب خالد يوسف عبر فيسبوك – الأحد 28 أغسطس 2016

خالد يوسف: «لو رحيلي من البرلمان هيوقف الدولة على قدمها.. أنا مستعد»
قال النائب خالد يوسف ، عضو مجلس النواب والقيادي بتكتل «25-30»، إن نواب التكتل طالبوا بالتصويت الإلكتروني على مشروع قانون «الضريبة على القيمة المضافة» خلال جلسة البرلمان العامة اليوم، وذلك ما قوبل بالرفض من قبل رئيس المجلس، بالرغم من أن لائحة المجلس تقر ذلك.
كان نواب تكتل «25-30» انسحبوا من الجلسة العامة لمجلس النواب، الأحد، أثناء مناقشة مشروع قانون الضريبة على القيمة المضافة، بحضور وزير الداخلية، والذي وافق المجلس على تحديد نسبة الضريب بالقانون بـ13%.
وأضاف «يوسف»- في مداخلة هاتفية اليوم لبرنامج «يحدث في مصر» الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر ، ويذاع على فضائية «إم بي سي مصر»- أن الشعب المصري من حقه أن يعلم من هم النواب الذين رفضوا قانون الضريبة على القيمة المضافة.
وعن وصف الدكتور على عبدالعال، عضو مجلس النواب، لنواب التكتل واتهامهم بأنهم يمارسون الإرهاب على المجلس، رد «يوسف» قائلا: «أول مرة أقول في الإعلام أنا زعلان من الدكتور علي»، مؤكدا ترحيبه وأعضاء التكتل بقرار الإحالة للجنة القيمة.
وأعلن «يوسف» أنه على أشد استعداد للرحيل من المجلس إن كان هذا يساهم في تصحيح الأمور، ويتيح للدولة الوقوف على قدمها، مرة أخرى.
وعن وصف تكتل «25-30» بأنه تكتل غير قانوني، قال «يوسف» إن نواب التكتل لم يؤكدوا أن التكتل رسميا، ولكنهم مجموعة من أعضاء البرلمان أرادوا تحويل مبادئ ثورتي 25 يناير، و30 يونيو لواقع ملموس على الأرض، يصل للمواطن المصري.

فيسبوك

Almasryalyoum

مديحة عاشور تكتب : خالد يوسف حالة فريدة

By | مقالات

نشر في 2016

يظل المخرج خالد يوسف حالة فريدة من نوعها، شخصية استثنائية في كل شئ  حتى حينما تقدم بأوراق ترشحه للانتخابات لم يتقدم بطريقة تقليدية، وإنما ذهب إلى مقر اللجنة بمحكمة بنها وسط حشد من الآلاف من أنصاره، انطلاقًا من سرايا خالد محيي الدين بكفرشكر، باعتبار يوسف أحد تلامذته.

وعقد يوسف كثير من المؤتمرات واللقاءات مع أهالي القرى المجاورة وتعهد لأنصاره بالعمل جاهدًا لحل مشكلاتهم قبل الانتخابات، حتى يثبت لأهالي دائرته أنه ينفذ وعوده قبل أن يمنحوه صوتهم.

قال المخرج خالد يوسف خلال المؤتمر الصحفي، الذي أجراه على هامش تقديمه أوراق ترشحه للانتخابات البرلمانية ” الشعب المصري لن يهدأ حتى يتحقق أهداف الثورة الممثلة في العيش والحرية والعدالة الاجتماعية”، مؤكدًا انحيازه للبسطاء حال فوزه بمقعد البرلمان عن دائرة كفر شكر.

وأشار «يوسف»، إلى أن ” الثورة لم تمت ومازالت على قيد الحياة في قلوب المصريين”، متابعا: «أي شخص يتصور إنه سيدخل البرلمان بفلوسه يبقى بيحلم.. الشعب المصري واعي».

وأكد المخرج السينمائي، والمرشح بدائرة كفر شكر بمحافظة القليوبية، أنه قرر خوض تجربة البرلمان حتى يشارك في صنع دولة العدالة ، وحتى لا نمكن الانتهازيين من أن يسيطروا على الواقع التشريعي في مصر خاصة بعد الصلاحيات الكبيرة، التي أعطيت للبرلمان في الدستور المصري .

 وأضاف “يوسف” أنه قرر الترشح بالدائرة، التي ولد بها، والتي من يشرف ،بتمثيلها باعتبارها مسقط رأسه وبها أهل التي من العيب تركهم وتمثيل دائرة أخرى غير الدائرة التي ولد وتربى فيها ولها فضل عليه .

 معقبا بقوله، إن كل قناعاتي وتشكيل وجداني حدث وأنا فيها، ولا أنسى فيهم شخص قائد عظيم وبطل من أبطال ثورة 23 يوليو وهو خالد محيي الدين فقد أطلعنى على نوافذ معرفية منذ صغري ساهمت في تشكيل عقلي ووجداني .

 واختتم قائلا: إن «هنكمل مسيرة الثورة ونأخذ حقنا من خلال تحقيق أهداف الثورة داخل البرلمان». ‏‏

وإذا عدنا للبداية نجد” خالد يوسف “شخصية استثنائية فى كل شئ ،فنان،ومبدع،ثورى،ومناضل ،فارس منتصر دائمًا لمبادئه ،لا يعرف اليأس ولا المستحيل . يحمل آلام الفقراء في قلبه ويعمل من أجلهم ، يملأ كيانه حب الوطن ، فهو مصري حتى النخاع.

المخرج خالد يوسف ولد في إحدى قري دلتا مصر (كفر شكر) من أب يشغل منصب العمدة بجانب شغله لموقع آمين الاتحاد الاشتراكي بمركز كفر شكر التنظيم السياسي الوحيد إبان حكم الرئيس جمال عبد الناصر، وأتاح له الأب تربية ثقافية لها إبعاد اجتماعية وسياسية نظرًا لانحياز الأب لأفكار الاشتراكية العربية (الناصرية) وكان لعلاقة والده بخالد محي الدين عضو مجلس قيادة ثوة 23 يوليو واحد أهم رموز اليسار والاشتراكية في العالم العربي آثرًا كبيرًا عليه إذ أخذ من اهتمامه ورعايته في صباه قسطًا وافرًا جعله يطلع على منافذ معرفة واسعة وخبرة كبيرة اضافت له وساهمت في تشكيل وعيه ووجدانه أحد القيادات البارزة للحركة الطلابية في الثمانينات انتخب رئيساً لإتحاد طلاب كليته قاده العمل الطلابي للاقتراب من كبار مبدعي ومثقفى الأمة العربية أمثال نذار قباني، يوسف إدريس ، ويوسف شاهين، الذي نصحه بالعمل في السينما عندما لمس لديه الموهبه.

وعندما بدأ مشواره السينمائي صنع أفلام كانت في مجملها منحازة للفقراء والمهمشين فاضحة لمعاناتهم وكاشفة للقهر، الذي يمارس عليهم دالة على حجم امتهان الحريات والكرامة الإنسانية فأدت هذه الأفلام، إلى تكريس روح التمرد والثورة في نفوس المصريين بل واستشرفت وتنبأت بالثورة، التي حدثت بعدها بأكثر من ثلاث سنوات بكل مشاهدها، والتي يصعب التفريق بين ماصنعه في الأفلام قبلها وماصنعه المصريون فى ثورة 25 يناير.

وعندما اندلعت شرارة ثورة 25 يناير بالفعل كان في مقدمة صفوف المتظاهرين ومن أكثرهم إصرارًا أن الثورة لابد أن تنتصر وعندما استغل البعض أثناء هذه الأحداث غياب الشرطة والدولة وحاولوا السطو على المتحف المصري ونهبه بادر بعد دقائق بتوجيه نداء عبر القنوات الفضائية ودعوة للشعب المصري للتوجه إلى المتحف لحمايته، وكان لذلك أثرًا كبيرا في نفوس المصريين الذين توافدوا بالآلاف وتمكنوا وهو معهم فى حماية المتحف من أعمال النهبـ، التي كانت ستطال أهم كنوز الحضارة الإنسانية.

وبقى في الميدان مع ملايين المصريين حتى رحل مبارك عن الحكم، وظل متمسكاً بعدها بتحقيق أهداف هذه الثورة فعندما سطا تنظيم الإخوان المسلمين عليها وتمكن من الحكم ظل مواصلا دوره في فضح أن هذا التنظيم هو من أعداء هذه الثورة وتنبأ بسقوطه في أقل من عام وظل مصراً على هذه البشارة مروجا لها متصديا لهم في كل المحافل واللقاءات والبرامج، وكان له نصيب من اعتداءاتهم الإجرامية أمام مدينة الإنتاج الإعلامى وتكسير سيارته، بل كان على صدر قائمة الاغتيالات ولم يردعه ذلك من مواصلة النضال ضدهم .

 وعندما تم تعيين وزير ثقافة ينتمي لحركة الإخوان المسلمين خطط مع رفاق قليلين احتلال الوزارة والاعتصام بها ومنع الوزير من دخول الوزارة كي لا يحاول أخونة الثقافة أو طمس الهوية المصرية وتم بالفعل الاحتلال واعتصموا بمقر الوزارة وتم منع الوزير من دخول الوزارة لأكثر من شهر حتى جاء يوم 30 يونيو وكان في مقدمة الصفوف ومعه كل المعتصمين بالوزارة انضموا لجموع الشعب المصري في ثورته، التي أزاحت نظام الإخوان .عندما بدأ المصريون رسم خارطة مستقبلهم وأولها صياغة دستور جديد للبلاد اختير ضمن خمسون مصريًا لصياغته وبالفعل تم إنجاز هذا الدستور والذي وافق عليه المصريون بأغلبية كاسحة وعندما بدأت الانتخابات الرئاسية اختاره المشير عبد الفتاح السيسي ضمن اللجنة الاستشارية له ومعه أربعة من القامات الوطنية.

اقرأ المزيد

خالد يوسف: لن أترشح مجددًا وهذه هى الدورة الأولى والأخيرة – يوليو 2016

By | مقالات

المخرج والنائب خالد يوسف عبر فيسبوك – الخميس 28 يوليو 2016

لن أترشح مجددًا وهذه هى الدورة الأولى والأخيرة وهذا كان قرارى منذ البداية وأعلنت
عنه، وأعلنت أننى سأنجز بتلك الدورة ما أستطيع إنجازه ثم أترك المجال لدم آخر جديد.
المخرج خالد يوسف فى حواره ل 7 أيام

فيسبوك

خالد يوسف ناعيا المخرج الكبير محمد خان – يوليو 2016

By | مقالات

المخرج والنائب خالد يوسف عبر فيسبوك – الأربعاء 27 يوليو2016

فقدت السينما المصرية والعربية وكل عشاق الفن السابع برحيل مخرجنا المصري الكبير محمد خان أحد اعمدتها المضيئة الذي منح ا ألقا خاصا ورفع إسم مصر في العديد من المهرجانات العربية والعالمية بأفلامه التي عبرت بصدق وجمال وإبداع عن كل أحلام الوطن. كانت أفلام خان في عمقها تدافع عن حرية الإنسان في كل زمان ومكان وظل حتى اللحظة الأخيرة واقفا خلف الكاميرا محققا حلمه بألا يغادر الميدان…افلام خان كانت تشاهدنا قبل أن نشاهدها. وستظل البصمة التي تركها في السينما المصرية على مدي يقترب من أربعة عقود من الزمن تشهد على أن الإبداع الصادق لا يعرف أبدا الموت.

لجنة السينما بالمجلس الأعلي للثقافة

مقرر اللجنة خالد يوسف

فيسبوك

خالد يوسف .. عن محمد خان – يوليو 2016

By | مقالات

المخرج والنائب خالد يوسف عبر فيسبوك – الثلاثاء 26 يوليو 2016

جميل أن تفخر بوطنك والأجمل أن تعيش حتي يفخر وطنك بك
محمد خان من قليلين تنطبق عليهم هذه المقولة ..وداعا السينمائي المصري الذي أختار أن يكون مصريا وكان لديه الفرصة أن يكون غير ذلك ولكنه إنحاز لمصريته ووطنيته ..وداعا فارس مدينة السينما العربية ..وداعا لأحد الكبار المجددين والمحدثين ..وداعا لواحد من أهم المواهب السينمائية في تاريخ السينما ..وداعا للأهم في رؤيته للمدينة وناسها ..رأيناها معه وكأنها لم ترصد ولم تصور من قبل

فيسبوك

خالد يوسف: الاختلاف سنة الحياة – يوليو 2016

By | مقالات

المخرج والنائب خالد يوسف بر فيسبوك .. طارق الجندي يكتب عن خالد يوسف (الخليفة) – السبت 23 يوليو 2016

الإختلاف سنة الحياة وكما قالوا قديما لو اتفقت الأذواق لبارت السلع ولكني لست هنا بصدد الحديث عن السلع بل سأتحدث عن شخصية أثارت جدلا كبيرا في الساحتين الفنية والسياسية في مصر إنه خالد يوسف .
في رأيي الشخصي لم يحظ أي مخرج في تاريخ مصر بل والوطن العربي بنفس الحظ من التألق والإبداع الذي حظي بها خالد يوسف ليس لأنه أفضلهم ولكن من سبقوه كانوا معروفين علي المستوي النقدي والفني أو بمعني آخر يعرفهم من احترف هذه الصناعة وأتقنها .
أقصد صناعة السينما ربما لأنهم أحتفظوا لأنفسهم بدور المخرج فقط الذي يحرك الأحداث ولكن تبقي البطولة الظاهرة علي الشاشة والمعروضة للجمهور من نصيب ابطال العمل .
أما في حالة خالد يوسف فإنه وإن لم يقم بالتمثيل الإ انه يترك بصمة علي الفيلم, وعلي أبطاله أجبرت حتي المشاهدين من العامة علي معرفة الفيلم بإسم مخرجه وليس بإسم ممثليه كما كان شائعا .
فالمعروف عن المشاهد المصري أنه ضحل الثقافة الفنية إلي حد كبير وأقصد هنا المشاهد العادي وليس الناقد او الممثل . فإذا سألته علي عمالقة الإخراج في مصر أمثال صلاح أبو سيف وبدر خان فلن تجد عامة الشعب يعرف عنها شيئا أما إذا سألت نفس الأفراد عن أفلام خالد يوسف فأظن أن هناك الكثير من يحفظها عن ظهر قلب منذ بدايات عمله مع أستاذه يوسف شاهين .أفلامه كشفت الواقع المصري المتردي والتي طالما حاولت الدولة تجميله وتغطيته, قدم لنا ممثلين نعرفهم في ثياب جديدة لم نعتدها وأدوار لم نألفها .
كان من أوائل من ساندوا ثورة 25 يناير واختلف وقتها مع عدد من أبطال أفلامه الذين رفضوا التغيير وكان منهم ممثلة كانت بطلة في خمسة من أفلامه . كما أنه وقف صامدا ضد محاولات أخونة وزارة الثقافة في عهد مرسي وكان ممن حاصروا الوزارة لمنع وصول الوزير المفروض علي المثقفين . ثم شارك في لجنة صياغة دستور مصر بعض ثورة 30 يونيو وعاد بعدها ليصبح نائبا عن بلدته كفر شكر في مجلس الشعب وقد استطاع أن يأخذ موافقة الحكومة علي عدة مشروعات لتشغيل الشباب في دائرته وأيضا الإسراع في تنفيذ مشروعات الصرف الصحي لبعض القري .
أعود من حيث بدأت بالحديث عن الإختلاف . إختلف معي كما شئت خالفني في النتيجة التي وصلت إليها أنه يعتبر خليفة المبدعين العظام ولكنك لا تستطيع الإختلاف معي فيما سقته من أسباب دفعتني لتلك النتيجة .
وأخيرا فإني أعتب علي السياسي خالد يوسف أنه حرمنا من المخرج خالد يوسف فنحن نتطلع للجديد من أعماله الكاشفة والمصارحة

فيسبوك

Gomhuriaonline

طارق الجندي يكتب عن خالد يوسف (الخليفة) – 2016

By | مقالات

السبت 23 يوليو 2016

الإختلاف سنة الحياة وكما قالوا قديما لو اتفقت الأذواق لبارت السلع ولكني لست هنا بصدد الحديث عن السلع بل سأتحدث عن شخصية أثارت جدلا كبيرا في الساحتين الفنية والسياسية في مصر إنه خالد يوسف .

في رأيي الشخصي لم يحظ أي مخرج في تاريخ مصر بل والوطن العربي بنفس الحظ من التألق والإبداع الذي حظي بها خالد يوسف ليس لأنه أفضلهم ولكن من سبقوه كانوا معروفين علي المستوي النقدي والفني أو بمعني آخر يعرفهم من احترف هذه الصناعة وأتقنها .

أقصد صناعة السينما ربما لأنهم أحتفظوا لأنفسهم بدور المخرج فقط الذي يحرك الأحداث ولكن تبقي البطولة الظاهرة علي الشاشة والمعروضة للجمهور من نصيب ابطال العمل .

أما في حالة خالد يوسف فإنه وإن لم يقم بالتمثيل الإ انه يترك بصمة علي الفيلم, وعلي أبطاله أجبرت حتي المشاهدين من العامة علي معرفة الفيلم بإسم مخرجه وليس بإسم ممثليه كما كان شائعا .

فالمعروف عن المشاهد المصري أنه ضحل الثقافة الفنية إلي حد كبير وأقصد هنا المشاهد العادي وليس الناقد او الممثل . فإذا سألته علي عمالقة الإخراج في مصر أمثال صلاح أبو سيف وبدر خان فلن تجد عامة الشعب يعرف عنها شيئا أما إذا سألت نفس الأفراد عن أفلام خالد يوسف فأظن أن هناك الكثير من يحفظها عن ظهر قلب منذ بدايات عمله مع أستاذه يوسف شاهين .أفلامه كشفت الواقع المصري المتردي والتي طالما حاولت الدولة تجميله وتغطيته, قدم لنا ممثلين نعرفهم في ثياب جديدة لم نعتدها وأدوار لم نألفها .

كان من أوائل من ساندوا ثورة 25 يناير واختلف وقتها مع عدد من أبطال أفلامه الذين رفضوا التغيير وكان منهم ممثلة كانت بطلة في خمسة من أفلامه . كما أنه وقف صامدا ضد محاولات أخونة وزارة الثقافة في عهد مرسي وكان ممن حاصروا الوزارة لمنع وصول الوزير المفروض علي المثقفين . ثم شارك في لجنة صياغة دستور مصر بعض ثورة 30 يونيو وعاد بعدها ليصبح نائبا عن بلدته كفر شكر في مجلس الشعب وقد استطاع أن يأخذ موافقة الحكومة علي عدة مشروعات لتشغيل الشباب في دائرته وأيضا الإسراع في تنفيذ مشروعات الصرف الصحي لبعض القري .

أعود من حيث بدأت بالحديث عن الإختلاف . إختلف معي كما شئت خالفني في النتيجة التي وصلت إليها أنه يعتبر خليفة المبدعين العظام ولكنك لا تستطيع الإختلاف معي فيما سقته من أسباب دفعتني لتلك النتيجة .

وأخيرا فإني أعتب علي السياسي خالد يوسف أنه حرمنا من المخرج خالد يوسف فنحن نتطلع للجديد من أعماله الكاشفة والمصارحة

اقرأ المزيد