المخرج والنائب خالد يوسف عبر منتدى قناته الرسمية على يوتيوب – الإثنين 11 مايو 2020
ماشفتش السنة غير سبع #مسلسلات
بس أنا متفائل مااعتقدش ييجي رمضان اللي جاي وأبقي لسه في الحظر ويبقي مكتوب عليا أشوف مسلسلات تاني
انتقد المخرج خالد يوسف اعتماد بعض المسلسلات على التطويل المتعمد المؤدي للملل، بسبب الإصرار على تقديم ٣٠ حلقة من المسلسل لرمضان
و نشر خالد يوسف عبر حسابه الرسمي على انستجرام منشورا كتب فيه:
ياجماعة إتنبح صوتنا ومحدش بيسمع
فيه مسلسل موضوعه أخره 7 حلقات وآخر تمامه 10 واخر يبوظ لو اكتر من 15 واخر عَدَله 30 ويمكن مواسم متتالية ..بستخسر مسلسلات ممكن كانت تبقي حلوة باظت بسبب جرائم المط والتطويل وللمرة الالف بقول الدراما المرئية هي فن تكثيف اللحظة مش مطها.
المخرج والنائب خالد يوسف عبر منتدى قناته الرسمية على يوتيوب – الأحد 10 مايو 2020
ياجماعة إتنبح صوتنا ومحدش بيسمع
فيه مسلسل موضوعه أخره 7 حلقات وآخر تمامه 10 واخر يبوظ لو اكتر من 15 واخر عَدَله 30 ويمكن مواسم متتالية ..بستخسر مسلسلات ممكن كانت تبقي حلوة باظت بسبب جرائم المط والتطويل وللمرة الالف بقول الدراما المرئية هي فن تكثيف اللحظة مش مطها.
أشاد المخرج خالد يوسف بمسلسل الفتوة وفريق عمله عبر منشور على حسابه الرسمي على إنستجرام كتب فيه:
-مسلسل #الفتوة جدير بالإنتباه والمشاهدة ،لما فيه من جَهد وإجتهاد من كل عناصره ..وبغض النظر عن البعد عن الدقة التاريخية لملامح هذا العصر،فالملابس ،والديكورات ،والمصطلحات ، والأمثال ، والجمل المستخدمة، بل وطبيعة بعض المشاهد بعيدة عن مناخ تلك الفترة الزمنية، بل أن هناك بالمسلسل مزيج من عدة عصور وصولا للعصر الحالي .
-وقد أعذرهم اذا لم توفر لهم الجهة الانتاجية الإمكانيات اللازمة ،ولكن يجب أن نثمن للمؤلف والمخرج ( هاني سرحان وحسين المنباوي) كما يحسب لهما الحفاظ علي الإيقاع وعلي الحكي المرئي المسلي في ال15 حلقة الأولي والتي لم يبدأ فيها الصراع الحقيقي للدراما بعد! …
-بالطبع كنت أتمني لو إستطاعا وضع ظلال لهذا العصر ولو حتي علي هامش الحدوتة أو في روحها ووجدانها كما كان يفعل _ أعظم من مسك بيمينه القلم في القرن العشرين -#نجيب_محفوظ-فعندما كان يحكي هذا الكبير حدوتة من عصر ما ..كان يجعلك تغوص وراء حكيه لتحلل وتشرح هذا العصر سياسياً ،وإقتصادياً ،وإجتماعياً ،بل ونفسياً، ومع أن صناع المسلسل حاولوا أن يستلهموا تجربة هذا العظيم ولكن للأسف لا أستطيع أن أقول إنهم نجحوا في ذلك ..
-ياسر جلال ممثل كبير تأخر كثيرا الإلتفات له .. يحتاج إلي أعمال سينمائية وتليفزيونية كبيرة تليق بحجم موهبته ..أما ( اللطشة) التي تظهر من تأثره بالقدير نور الشريف في القليل من اللقطات لم تضايقني واعتقد انه هو نفسه غير منتبه لها ولكنه ..تأثر مشروع
-مي عمر موهبة تتطور بدرجة كبيرة من عمل لأخر ،ولم تجد الدور الذي به التنوع والأبعاد المركبة الذي تستطيع فيه ان تخرج مافي جعبتها ولكنها صنعت في الدور ما يمكن فعله .
-نجلاء بدر أجادت بقدر حجم الدور ،وأبعاده النمطية ،ومازلت تبحث عن نقلة نوعية في ادائها يبعدها عن تكرار نجلاء ،وطريقتها في كل الادوار .
-أما أحمد صلاح حسني ومحمود حافظ قد تحدثت عنهم في بوست سابق ،وسعيد جداً لابن شقيقي أحمد خالد صالح ان أجده يبدأ أولي خطواته الحقيقية في عالم التمثيل عله يكون خير خلف لخير سلف .
-والأداء الرصين للكبار قيمة وقامة إنعام سالوسة وأحمد خليل ورياض الخولي يضع نكهة الكبار للمسلسل ،مع أن طبيعة ادوارهم لا تجعل فرصة كبري لهم ليضيفوا كثيرا.
-ولدي أمل في الحلقات القادمة أن نري مشاهد مهمة لأحمد خليل ،لأن دوره به فرصة كبيرة لطبيعة التناقض الذي سيقع فيه .
-ضياء عبد الخالق ،ومها نصار ،وهنادي مهنا وأحلام الجريتلي ،وعايدة رياض كانوا موفقين في اداء ادوارهم.
المخرج والنائب خالد يوسف عبر منتدى قناته الرسمية على يوتيوب – السبت 9 مايو 2020
مسلسل #الفتوة جدير بالإنتباه والمشاهدة ،لما فيه من جَهد وإجتهاد من كل عناصره ..وبغض النظر عن البعد عن الدقة التاريخية لملامح هذا العصر،فالملابس ،والديكورات ،والمصطلحات ، والأمثال ، والجمل المستخدمة، بل وطبيعة بعض المشاهد بعيدة عن مناخ تلك الفترة الزمنية، بل أن هناك بالمسلسل مزيج من عدة عصور وصولا للعصر الحالي .
-وقد أعذرهم اذا لم توفر لهم الجهة الانتاجية الإمكانيات اللازمة ،ولكن يجب أن نثمن للمؤلف والمخرج ( هاني سرحان وحسين المنباوي) كما يحسب لهما الحفاظ علي الإيقاع وعلي الحكي المرئي المسلي في ال15 حلقة الأولي والتي لم يبدأ فيها الصراع الحقيقي للدراما بعد! …
-بالطبع كنت أتمني لو إستطاعا وضع ظلال لهذا العصر ولو حتي علي هامش الحدوتة أو في روحها ووجدانها كما كان يفعل _ أعظم من مسك بيمينه القلم في القرن العشرين -#نجيب_محفوظ-فعندما كان يحكي هذا الكبير حدوتة من عصر ما ..كان يجعلك تغوص وراء حكيه لتحلل وتشرح هذا العصر سياسياً ،وإقتصادياً ،وإجتماعياً ،بل ونفسياً، ومع أن صناع المسلسل حاولوا أن يستلهموا تجربة هذا العظيم ولكن للأسف لا أستطيع أن أقول إنهم نجحوا في ذلك ..
-ياسر جلال ممثل كبير تأخر كثيرا الإلتفات له .. يحتاج إلي أعمال سينمائية وتليفزيونية كبيرة تليق بحجم موهبته ..أما ( اللطشة) التي تظهر من تأثره بالقدير نور الشريف في القليل من اللقطات لم تضايقني واعتقد انه هو نفسه غير منتبه لها ولكنه ..تأثر مشروع
-مي عمر موهبة تتطور بدرجة كبيرة من عمل لأخر ،ولم تجد الدور الذي به التنوع والأبعاد المركبة الذي تستطيع فيه ان تخرج مافي جعبتها ولكنها صنعت في الدور ما يمكن فعله .
-نجلاء بدر أجادت بقدر حجم الدور ،وأبعاده النمطية ،ومازلت تبحث عن نقلة نوعية في ادائها يبعدها عن تكرار نجلاء ،وطريقتها في كل الادوار .
-أما أحمد صلاح حسني ومحمود حافظ قد تحدثت عنهم في بوست سابق ،وسعيد جداً لابن شقيقي أحمد خالد صالح ان أجده يبدأ أولي خطواته الحقيقية في عالم التمثيل عله يكون خير خلف لخير سلف .
-والأداء الرصين للكبار قيمة وقامة إنعام سالوسة وأحمد خليل ورياض الخولي يضع نكهة الكبار للمسلسل ،مع أن طبيعة ادوارهم لا تجعل فرصة كبري لهم ليضيفوا كثيرا.
-ولدي أمل في الحلقات القادمة أن نري مشاهد مهمة لأحمد خليل ،لأن دوره به فرصة كبيرة لطبيعة التناقض الذي سيقع فيه .
-ضياء عبد الخالق ،ومها نصار ،وهنادي مهنا وأحلام الجريتلي ،وعايدة رياض كانوا موفقين في اداء ادوارهم.
حث المخرج والنائب خالد يوسف جمهوره على تبني التفكير الإيجابي و عدم اضاعة الفرص الحالية للندم على الفرص الضائعة و كتب خالد يوسف في منشور له عبر حسابه الرسمي علي إنستجرام:
لا يوجد ما يستحق الندم غير ما يضيع من العمر في هذا الندم ، فإذا شغلك الندم لن تجد وقتا لأحلامك ، فلو ندمنا علي الماضي وخشينا من المستقبل لما تبقي لدينا وقت لنعيش الآن ،
ولتجعل شعارك دائما في الحياة
انا لا أفشل أبدا إما أن أنجح وإما أن أتعلم
تأملات #كورونا #خالد_يوسف
المخرج والنائب خالد يوسف عبر منتدى قناته الرسمية على يوتيوب – الجمعة 8 مايو 2020
لا يوجد ما يستحق الندم غير ما يضيع من العمر في هذا الندم ، فإذا شغلك الندم لن تجد وقتا لأحلامك ، فلو ندمنا علي الماضي وخشينا من المستقبل لما تبقي لدينا وقت لنعيش الآن ،
ولتجعل شعارك دائما في الحياة
انا لا أفشل أبدا إما أن أنجح وإما أن أتعلم
تأملات #كورونا #خالد_يوسف
كتب المخرج و النائب خالد يوسف عبر منتدى قناته الرسمية على يوتيوب منشورا يذكر فيه الناس بأهمية الاستمتاع بالحياة و عدم الانسياق للأحزان ،حيث قال:
الذين يفهمون معني الحياة يدركون أن
التجاعيد يجب ان تكون إشارة لأماكن الابتسامات
السابقة من فرح أقام في روحك ذات يوم ولايجب ان تكون شارة لأماكن حزن زار روحك ذات مساء ورفض ان يغادره
#خالد_يوسف
المخرج والنائب خالد يوسف عبر حسابه الرسمي على إنستجرام – الخميس 7 مايو 2020
الذين يفهمون معني الحياة يدركون أن
التجاعيد يجب ان تكون إشارة لأماكن الابتسامات
السابقة من فرح أقام في روحك ذات يوم ولايجب ان تكون شارة لأماكن حزن زار روحك ذات مساء ورفض ان يغادره
#خالد_يوسف
أعلن المخرج خالد يوسف، أسماء 8 نجوم شباب تألقوا في مسلسلات رمضان هذا العام، متوقعا لهم مستقبلا باهرا في عالم التمثيل.
وقال المخرج، عبر حسابه بالفيس بوك: “رأيت خمسة مسلسلات لهذا العام وتلك أكبر طاقة يمكن ان أمتلكها ورأيت فيهم 4 وجوه شبابية وأخرى نسائية يجب الإنتباه لهم”.
وجاء أسماء النجوم الشباب، وفقا لرؤية خالد يوسف كالتالي:
محمد علاء، الذي يقدم شخصية “ياسر البرنس”، في مسلسل “البرنس”: وجه يسد فراغاً كبيراً وليس لدينا كثيرين يتمتعون بهذا الوجه في هذا السن،ولديهم المؤهلات لأدوار البطولة وتحدثت عنه من قبل.
أحمد صلاح حسني، الذي يقدم شخصية المعلم عزمي، في الفتوة: وجه نادر يؤهله لعمل نوعيات من الأدوار تعجز أن تجد من يجسدها.
محمود حافظ، الذي يشارك في مسلسلي الاختيار والفتوة: ممثل عميق لا يجد حتي الان الدور الذي تظهر فيه امكانياته الحقيقية.
فاروق خالد، الذي يجسد شخصية “عماد شامة”، في البرنس: صاحب المشهد الواحد الذي أسرني بحضوره وتحدثت عنه من قبل.
أما الوجوه النسائية الأربعة الواعدة فهن:
بثينة توكل في مسلسل “شاهد عيان”
صبا الرافعي في مسلسل “ونحب تاني ليه”
كارولين عزمي في مسلسل “عمر ودياب”
جوري بكر في مسلسل البرنس
وعلق يوسف قائلا: “تمثيلهن هادئ ومريح وملامحهم معبرة دون إفتعال ومواصفتهم الشكلية بها مواصفات النجمات وأخطاء العمل الأول قليلة.. كل ذلك يؤهلهن أن يتصدرن لأدوار أهم ..بما فيها أدوار البطولة في السنوات القليلة القادمة”.